مصر مثل النبع الرائق الذى غاص فيه الجميع باقدامهم فتعكر النبع
مصر مثل الطريق الذى سلكه الجميع وتوقفوا فجاة فتوقف الطريق
مصر مثل الحمار الذى القى عليه الجميع الاحمال فعجز عن التحرك خطوة باحماله
مصر مثل الفرخة التى تصارع الجميع على بيضها ونسى الجميع ايضا ان يهتم بالفرخة ويطعمها فقطعت الفرخة البيض
مصر مثل الام المرضع التى تنازع اطفالها على نهش ثديها فتوقف تبييض رحمها كمدا
انا أن قدر الاله مماتى ...... لا ترى الشرق يرفع الرأس بعدى
هذه هى التدوينة الثانية فى حملة التدوين الاسبوعى ورغم ظروفى الصعبة حاليا حرصت على المشاركة