هذا البوست حزين جدا جدا جدا يتكلم عن ذكريات حزينة الجزء الاول منه هنا ذكريات حزينة جدا جدا جدا
صديقنا مصطفى تزوج من الاسكندرية وحجز القاعة فى فندق سيسل طبعا اجرنا شقة مفروشة وبعد عودته من عند الكوافير (راجى عفو الخلاق الاسطى الحلاق) واعطى صديقى مفتاح سيارته وقال له امشى ورانا فى الزفة انا هتزفنى سيارة اخرى حديثة بس خد بالك المحفظة والبطاقة والفلوس قى تابلوه السيارة لم نكذب خبر و مشينا خلفه وفى منتصف الكورنيش تعطلت السيارة نعم تعطلت لقد نفذ البنزين وبدانا رحلة البحث عن جركن ثم عن تاكسى ليصل بى لاقرب بنزينة وللمصادفة كانت عكس طريق الكورنيش ثم بعد ان وضعنا البنزين لم تشتغل السيارة لانها اخذت شوائب من التانك بدانا مرحلة الاصلاح اما صديقنا فقد ذهب للكوافير يبحث عنا خلفه لم يجدنا فاتصل بنا اخبرناه بالقصة فبدء هو رحلة بحث اخرى وهى البحث عن من يسلفه فلوس الكوافير ثم ذهب الى الاستديو للتصوير واتصل بنا كنا قد ذهبنا للكوافير فى محطة الرمل فاخبرنا انه فى الاستديو بسموحة وبدء رحلة البحث عمن يسلفه مرة اخرى وبعد ذلك ذهبنا الى القاعة وجدنا المفاجاة الجميع فى انتظارنا العريس والعروسة والمعازيم والمأذون بينما ندخل القاعة تتبعنا العيون ونحن نرتدى البدل تفوح منا رائحة البرفن اقصد البنزين
عزمنا صديقنا ابن العمدة بالتل الكبير على فرحه ولانه ابن عمدة ارتدينا افخم الملابس لكى تناسب الحدث تم استقبالنا استقبال اسطورى وبعد الكرم الحاتمى من لحوم ومشويات ذهبنا الى الفرح المقام فى مزرعة والده الحقيقة كان سرادق الفرح فخما ولكن كانت المفاجاة الجلوس على الارض نعم من عادتهم الجلوس على الارض على قطع من السجاد تسمى مقاس اما السيدات جتنا نيلة فى حظنا الهباب ففى ركن مختلف ولكن على كراسى جلسنا على الارض وبدء الحفل المطربين والراقصات انشغل المعازيم بهم بينما نحن فى وادى خلعنا بدلنا نغطى بها وجوهنا فى حربنا مع الناموس
زميل و زميلة من الكلية تمت خطبتهم وطبعا نظرا لظروفهم المالية تم حجز قاعة صغيرة بنادى من نوادى المعلمين اما الباند فاقترحنا عليه بعض اصدقائنا من الكلية على ان يقوم بتأجير الاستيدج وفى يوم الفرح صديقنا عازف الاورج القادم من بنها تم قطع الطريق الزراعى عليه من الاهالى بسبب حادث طريق وتأخر ماذا نفعل صعدت على المسرح وجلست امام الاورج وبدأ الفرح والعزف طبعا الاورج مقطوع عنه الكهرباء اما من يعزف فعلا فهو صديقنا وليد عازف الليت جيتار بينما انا مجرد ديكور حتى حضر صديقنا عازف الاورج وبمجرد نزولى بدء الجميع يسألنى متى تعلمت عزف الاورج يا ابراهيم وانا اقول لهم من خمس دقائق فقط تصدقوا
هذه هى التدوينة الاولى فى حملة التدوين الاسبوعى
صديقنا مصطفى تزوج من الاسكندرية وحجز القاعة فى فندق سيسل طبعا اجرنا شقة مفروشة وبعد عودته من عند الكوافير (راجى عفو الخلاق الاسطى الحلاق) واعطى صديقى مفتاح سيارته وقال له امشى ورانا فى الزفة انا هتزفنى سيارة اخرى حديثة بس خد بالك المحفظة والبطاقة والفلوس قى تابلوه السيارة لم نكذب خبر و مشينا خلفه وفى منتصف الكورنيش تعطلت السيارة نعم تعطلت لقد نفذ البنزين وبدانا رحلة البحث عن جركن ثم عن تاكسى ليصل بى لاقرب بنزينة وللمصادفة كانت عكس طريق الكورنيش ثم بعد ان وضعنا البنزين لم تشتغل السيارة لانها اخذت شوائب من التانك بدانا مرحلة الاصلاح اما صديقنا فقد ذهب للكوافير يبحث عنا خلفه لم يجدنا فاتصل بنا اخبرناه بالقصة فبدء هو رحلة بحث اخرى وهى البحث عن من يسلفه فلوس الكوافير ثم ذهب الى الاستديو للتصوير واتصل بنا كنا قد ذهبنا للكوافير فى محطة الرمل فاخبرنا انه فى الاستديو بسموحة وبدء رحلة البحث عمن يسلفه مرة اخرى وبعد ذلك ذهبنا الى القاعة وجدنا المفاجاة الجميع فى انتظارنا العريس والعروسة والمعازيم والمأذون بينما ندخل القاعة تتبعنا العيون ونحن نرتدى البدل تفوح منا رائحة البرفن اقصد البنزين
عزمنا صديقنا ابن العمدة بالتل الكبير على فرحه ولانه ابن عمدة ارتدينا افخم الملابس لكى تناسب الحدث تم استقبالنا استقبال اسطورى وبعد الكرم الحاتمى من لحوم ومشويات ذهبنا الى الفرح المقام فى مزرعة والده الحقيقة كان سرادق الفرح فخما ولكن كانت المفاجاة الجلوس على الارض نعم من عادتهم الجلوس على الارض على قطع من السجاد تسمى مقاس اما السيدات جتنا نيلة فى حظنا الهباب ففى ركن مختلف ولكن على كراسى جلسنا على الارض وبدء الحفل المطربين والراقصات انشغل المعازيم بهم بينما نحن فى وادى خلعنا بدلنا نغطى بها وجوهنا فى حربنا مع الناموس
زميل و زميلة من الكلية تمت خطبتهم وطبعا نظرا لظروفهم المالية تم حجز قاعة صغيرة بنادى من نوادى المعلمين اما الباند فاقترحنا عليه بعض اصدقائنا من الكلية على ان يقوم بتأجير الاستيدج وفى يوم الفرح صديقنا عازف الاورج القادم من بنها تم قطع الطريق الزراعى عليه من الاهالى بسبب حادث طريق وتأخر ماذا نفعل صعدت على المسرح وجلست امام الاورج وبدأ الفرح والعزف طبعا الاورج مقطوع عنه الكهرباء اما من يعزف فعلا فهو صديقنا وليد عازف الليت جيتار بينما انا مجرد ديكور حتى حضر صديقنا عازف الاورج وبمجرد نزولى بدء الجميع يسألنى متى تعلمت عزف الاورج يا ابراهيم وانا اقول لهم من خمس دقائق فقط تصدقوا
هذه هى التدوينة الاولى فى حملة التدوين الاسبوعى
هناك 9 تعليقات:
ههههههههههههه والله دى اجمل ذكريات وخاصه موضوع الاورج ضحكنى جدا رغم ان صوت الاورج مميز لكن باين عليك أجدت فى تمثيل الموقف علشان كده الناس صدقتك
دايما الافراح بنلاقى فيها احداث عجيبه ههههههه بجد ذكريات ممتعه جداااا
بيقولوا ان لكل فرح حكاية لازم الكل يفضل فاكرها
جميل اننا ناخد الامور ببساطة
فرح اخويا كان قريب وحصل حجات ممكن دلوقتى نضحك عليها بس وقتها كانت مضايقانا
دامت افراحكم :) لتدوم القصص
كلك مشاكل
ومقالب كده ياابراهيم:))
بحب الذكريات الحزينه :)
بتفرج شوية عن القلب
سعيده بعودة البلوجر و بالحمله
تحياتي و تقديري الدائم
هى دى الحزينة !!!
:D :D :D
صباح الغاردينيا أستاذ آبراهيم
مش هتبطل مقالب دنا لسى هعيط على عنوان البوست أصل حضرتي على الريحة ههههه بس اتقلبت ضحك أكتر حاجة ضحكتني هي عزفك المنفرد كان ايه إحساسك وأنت تمثال قدام الاورج وعامل فيها عازف كمان ههههههههه"
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
:) :) :)
ياريت كل الذكريات كانت حزينة كدا الاكيد ان ماكانتش القلوب اتوجعت والدكاترة اكلوها ولعه :)
حلو البوست اوى
انا مش عارفة اعمل ايه في حضرتك
عنوان البوست خضني وقولت جري ايه بقي استاذ ابراهيم زعلان الرومانسي "ابو ضحكة جنان "دي من عندي طبعا
قصدي بتضحكنا طبعا حضرتك فاهم هههههههه
بس دخلت وعينك متشوف الاالنور ضحكت طبعا ولميت العيلة وخاصة فرح ابن العمدة دا ههههههه
عرفت دلوقتي سر حقدك علي الستات "عقد نفسية "هههههههههه
جميل كالعادة
اخوتى الاعزاء
اشكركم جدا على المرور والمتابعة والتعليق
اسف جدا للتعليق الجماعى
تحياتى
إرسال تعليق