طلب منى صديقى الممثل ان اذهب معه لاقابل صديقه المليونير المصرى المقيم بامريكا حكيم سليم ذهبنا الى فندق كونراد بماسبيرو وجدت رجلا فى السبعينات من العمر مصرى حتى النخاع يعشق ام كلثوم و محمد رشدى و قنديل و معه زوجته مارسيل سيدة مصرية ايضا و ان كانت تبدو ارستقراطية قليلا من اسم زوجته ظننت انه مسيحى و لكن اتضح انه يهودى هاجر من مصر فى الخمسينات و هو فى العشرينات من عمره رفض الهجرة الى اسرائيل وسافر الى لبنان ثم تركها بعد سنوات قليلة الى امريكا و اقيم هناك توطدت علاقتى به بعد ان وجدت عشقه الكبير لمصر و كنت اقابله كلما جاء الى القاهرة و تعرفت على احفاده المقيمين بامريكا و لكن تشعر انهم مصريون مائة فى المائة و عندما اصيب بمرض خطير صمم على الحضور الى القاهرة ليقضى بها لحظاته الاخيرة حتى توفاه الله و مازالت علاقتى بزوجته متصلة حتى الان كلما حضرت الى القاهرة
فانا طوال حياتى اكره الكيان الصهيونى كرها شديد ولكنى لا اكره اليهود فانا عندما عشقت ليلى مراد لم افكر انها كانت يهودية و اسلمت و عندما عشقت الحان منير مراد لم اتذكر ايضا بجوار ديانته انه كان يهودى و عندما ضحكت مع نجوى سالم لم يخطر ببالى انها كانت يهودية و اعلنت اسلامها و تزوجت من الناقد الفنى الكبير الراحل عبد الفتاح البارودى و هناك نجمة ابراهيم و اشهر ادوارها ريا التى تزوجت من المخرج عباس يونس و هناك المخرج السينمائى توجو مزراحى الذى امتعنا بالافلام الكوميدية و منها كل افلام على الكسار و هناك الممثل المصرى حتى النخاع الذى شارك فى معظم افلام اسماعيل ياسين و ليلى مراد و اعتقدنا من اتقانه اللهجة الشامية انه من الشام الياس مؤدب
فانا طوال حياتى اكره الكيان الصهيونى كرها شديد ولكنى لا اكره اليهود فانا عندما عشقت ليلى مراد لم افكر انها كانت يهودية و اسلمت و عندما عشقت الحان منير مراد لم اتذكر ايضا بجوار ديانته انه كان يهودى و عندما ضحكت مع نجوى سالم لم يخطر ببالى انها كانت يهودية و اعلنت اسلامها و تزوجت من الناقد الفنى الكبير الراحل عبد الفتاح البارودى و هناك نجمة ابراهيم و اشهر ادوارها ريا التى تزوجت من المخرج عباس يونس و هناك المخرج السينمائى توجو مزراحى الذى امتعنا بالافلام الكوميدية و منها كل افلام على الكسار و هناك الممثل المصرى حتى النخاع الذى شارك فى معظم افلام اسماعيل ياسين و ليلى مراد و اعتقدنا من اتقانه اللهجة الشامية انه من الشام الياس مؤدب
الياس مؤدب
و هناك ايضا من اسقطتهم من ذاكرتى مثل الممثلة راقيه ابراهيم التى شرعت بالهرولة الى الكيان الصهيونى
والمتأمل لتاريخ اليهود فى مصر يجدهم انهم كانوا من النسيج المصرى و صعب جدا فصلهم و لعلنا نتذكر فيلم و مسرحية بديع خيرى الشهير حسن و مرقص و كوهين فطبعا لم يقصد بديع ابدا الوحدة الوطنية بشخصياته بل هو قدم الطبيعى فى هذا العصر بل كانت الشخصيات الثلاثة شريرة و لكنه الشر المصحوب بخفة الدم فعلى المستوى الفنى نتذكر الموسيقار الشهير داود حسنى و نتذكر ايضا يعقوب صنوع (ابو نظارة) احد مؤسسى المسرح المصرى و على المستوى الاقتصادى كان لليهود المصريين ركن هام من الاقتصاد المصرى
فقد
أسس إميل عدس الشركة المصرية للبترول برأسمال 75000 جنيه في بداية
عشرينيات القرن العشرين، في الوقت الذي احتكر فيه اليهودي إيزاك ناكامولي
تجارة الورق في مصر
كما اشتهر اليهود في تجارة الأقمشة والملابس والأثاث حتى أن شارع الحمزاوي والذي كان مركزاً لتجارة الجملة كان به عدد كبير من التجار اليهود، كذلك جاءت شركات مثل شركة شملا، وهي محال شهيرة أسسها كليمان شملا كفرع لمحال شملا باريس، وقد تحولت إلى شركة مساهمة عام 1946 برأسمال 400.000 جنيه مصري
أما "شيكوريل" فقد أسستها عائلة شيكوريل الإيطالية الأصل عام 1887 ورئس مجلس إدارتها مورينو شيكوريل عميد
العائلة، وكان رأسمال الشركة 500.000 جنيه، وعمل بها 485 موظفاً أجنبياً و142 موظفاً مصرياً. وفي عام 1909، افتتح محلاًّ جديداً في ميدان الأوبرا والذي حوَّله أبناؤه سولومون ويوسف وسالفاتور إلى واحد من أكبر المحال التجارية في مصر. وفي عام 1936، انضمت إليهم عائلة يهودية أخرى، فأصبحوا يمتلكون معاً مجموعة محلات أوريكو
كان يوسف (بك) شيكوريل من مؤسسي بنك مصر (عام 1920)، كما كان أخوه سالفاتور (بك) شيكوريل عضواً في مجالس إدارة العديد من الشركات وعضواً في مجلس إدارة الغرفة التجارية المصرية ثم رئيساً لها. وكان ضمن البعثة الاقتصادية المصرية التي سافرت إلى السودان بهدف تعميق العلاقات التجارية بين البلدين وفتح مجالات جديدة أمام رؤوس الأموال المصرية في السودان وتبرز أيضاً شركة "بونتبوريمولي" أشهر شركات الديكور والأثاث، وأسسها هارون وفيكتور كوهين، و"غاتينيو" وهي سلسلة محال أسسها موريس غاتينيو الذي احتكر تجارة الفحم ومستلزمات السكك الحديد. وكانت عائلة عدس من العائلات اليهودية الشهيرة في عالم الاقتصاد وأسست مجموعة شركات مثل بنزايون، ريفولى، هانو، عمر أفندىو هناك شركات اصطصلاح الاراضى مثل شركة كومبو و البحيرة و احتكر ايضا اليهود صناعة السكر و مضارب الارز وكذلك استثمر اليهود في قطاع الفنادق، إذ ساهمت عائلة موصيري في تأسيس شركة فنادق مصر الكبرى برأسمال 145.000 جنيه وضمت فنادق كونتيننتال، مينا هاوس، سافوي، سان ستيفانو. و"موصيري" هي عائلة يهودية سفاردية من أصل إيطالي استقرت في مصر في النصف الثاني من القرن الثامن عشر. وقد احتفظت العائلة بالجنسية الإيطالية. وحقَّق يوسف نسيم موصيري ثروته من التجارة. وبعد وفاته عام 1876، أسَّس أبناؤه الأربعة مؤسسة يوسف نسيم موصيري وأولاده و هناك نسيم بيجو و جوزيف سموحة الذى سمى على اسمه منطقة سموحة بالاسكندرية
كما اشتهر اليهود في تجارة الأقمشة والملابس والأثاث حتى أن شارع الحمزاوي والذي كان مركزاً لتجارة الجملة كان به عدد كبير من التجار اليهود، كذلك جاءت شركات مثل شركة شملا، وهي محال شهيرة أسسها كليمان شملا كفرع لمحال شملا باريس، وقد تحولت إلى شركة مساهمة عام 1946 برأسمال 400.000 جنيه مصري
أما "شيكوريل" فقد أسستها عائلة شيكوريل الإيطالية الأصل عام 1887 ورئس مجلس إدارتها مورينو شيكوريل عميد
العائلة، وكان رأسمال الشركة 500.000 جنيه، وعمل بها 485 موظفاً أجنبياً و142 موظفاً مصرياً. وفي عام 1909، افتتح محلاًّ جديداً في ميدان الأوبرا والذي حوَّله أبناؤه سولومون ويوسف وسالفاتور إلى واحد من أكبر المحال التجارية في مصر. وفي عام 1936، انضمت إليهم عائلة يهودية أخرى، فأصبحوا يمتلكون معاً مجموعة محلات أوريكو
كان يوسف (بك) شيكوريل من مؤسسي بنك مصر (عام 1920)، كما كان أخوه سالفاتور (بك) شيكوريل عضواً في مجالس إدارة العديد من الشركات وعضواً في مجلس إدارة الغرفة التجارية المصرية ثم رئيساً لها. وكان ضمن البعثة الاقتصادية المصرية التي سافرت إلى السودان بهدف تعميق العلاقات التجارية بين البلدين وفتح مجالات جديدة أمام رؤوس الأموال المصرية في السودان وتبرز أيضاً شركة "بونتبوريمولي" أشهر شركات الديكور والأثاث، وأسسها هارون وفيكتور كوهين، و"غاتينيو" وهي سلسلة محال أسسها موريس غاتينيو الذي احتكر تجارة الفحم ومستلزمات السكك الحديد. وكانت عائلة عدس من العائلات اليهودية الشهيرة في عالم الاقتصاد وأسست مجموعة شركات مثل بنزايون، ريفولى، هانو، عمر أفندىو هناك شركات اصطصلاح الاراضى مثل شركة كومبو و البحيرة و احتكر ايضا اليهود صناعة السكر و مضارب الارز وكذلك استثمر اليهود في قطاع الفنادق، إذ ساهمت عائلة موصيري في تأسيس شركة فنادق مصر الكبرى برأسمال 145.000 جنيه وضمت فنادق كونتيننتال، مينا هاوس، سافوي، سان ستيفانو. و"موصيري" هي عائلة يهودية سفاردية من أصل إيطالي استقرت في مصر في النصف الثاني من القرن الثامن عشر. وقد احتفظت العائلة بالجنسية الإيطالية. وحقَّق يوسف نسيم موصيري ثروته من التجارة. وبعد وفاته عام 1876، أسَّس أبناؤه الأربعة مؤسسة يوسف نسيم موصيري وأولاده و هناك نسيم بيجو و جوزيف سموحة الذى سمى على اسمه منطقة سموحة بالاسكندرية
خلاصة القول انا لا اكره اليهود بل اكره الكيان الصهيونى و امقته اشد المقت اما اليهود فانا احب بعضهم و لقد تزوج الرسول صلى الله عليه و سلم السيدة صفية رضى الله عنها التى كانت يهودية و لم يكن اعتاقها الاسلام دخل فى زواجه منها فانا يهمنى الانسان و لو مالوش عنوان