اسكن فى ضاحية المطرية والذى لا يعرف المطرية من السادة السائحين يحدها من الشرق حدائق القبة ومن الغرب مسطرد و من الشمال شبرا و من الجنوب مصر الجديدة و بما ان الحى ملاصق للقصر الجمهورى بالقبة فقد كان يسكنه مجموعة من الباشاوات و الشخصيات العامة فالشارع الذى اقطنه كان يقطن به احمد شوقى امير الشعراء و النجومى باشا كبير اليوران فى عهد الملك فاروق و الشارع الملاصق بى كان يسكنه جعفر باشا والى اول رئيس للنادى الاهلى و نظرا لهذه الخصائص للسكان فقد تميز الحى بالفيلات الجميلة و القصور منها قصر الامير يو سف كمال الذى صور به فيلم رد فلبى الذى امتدت يدا القبح له و تحول الى معهد بحوث الصحراء و تمت بناء مبانى و مكاتب للسادة موظفى بحوث الصحراء اللى اراضى مصروصحرائها نهبت و تباع مبانى بصوا بقى مش من اولها انا شايف ناس بتستغرب و ناس بتتعحب بص بقى متستغربش و متتعجبش و حياة بيت مهند الا تحول الى مزار سياحى فى تركيا
بطبيعة الحال الشارع الذى اقطنه تميز بنقس خصائص الحى فكان الشارع يمتاز بالاسفلت الجميل من ايام الانجليز اما الشوارع فكانت تحيطها اشجار الزينة المزهرة باللون الاحمر و البنقسجى و كانت حنفيات مياه الحريق فى كبائن خاصة و اعمدة الانارة الخشبية موجودة اى نعم انا لم اتذكر انى رايتها مضاءة لكن كانت موجودة و يمتاز ايضا بالفيلات الجميلة التى يحيط اسوارها زهور و نباتات الزينة الجميلة و ايضا الفل و الياسمين و حدائق الفيلات بها مجموعة من اشجار الفاكهة الاستوائية مثل الممببوزيا و السبوت والفاكهة العادية كالبرتقال و المانجو و التوت و الليمون و بعض اشجار الجميز القلبلة و نكعيبات العنب والعناقيد تتدلى كثريات الذهب على راى فيروز و اشجار الزينة النادرة هنستغرب و نستعجب تانى و الله العظيم انا باتكلم عن المطرية مش فنسيا او فينا او اى اينا فى اروبا و لو مش مصدقنى و بتقولوا الراجل ده دماغه حصلت له حاجة تابعوا فيلم قصة ممنوعة بطولة ماجدة و محمود المليجى و شكرى سرحان الذى يحكى عن ماجدة التى اتت من الارياف عند ابن عمها المحامى العجوز المليجى ويفرض عليها الاقامة فى فيلا بعيدة حتى يستأثر بها وحده ايه ده انا هاحكلكوا الفيلم و لا ايه ناقص اقولكوا ان الفيلم اشترك فيه وداد حمدى و عدلى كاسب و عزيزة حلمى عن قصة مدرسة الزوجات لمولير حوار ابو السعود الابيارى سيناريو و اخراج طلبة رضوان خلاصة الموضوع عشان مش بحب الرغى الفيلم ده بكامله صور فى المطرية
هذه الفيلات كان يسكنها ناس من الطبقة المتوسطة يمتلكوها او يستاجرونها و من ضمن ملاك الفيلات الممثل الراحل بدر نوفل و بجوار الفيلات منازل صغيرة التى هى منازلنا عبارة عن ثلاثة ادوار او اربعة كان الشارع هادى جدا لدرجة انه كان ممشى للعاشقين و العاشقات الذين تزوجوا بعد ذلك او الذى اصبحت لهم ذكريات و كنا كجيران نرتبط بصلة وثيقة ببعض بل اننا نعرف الجيران الذين يسكنون فى اخر الشارع و يعرفوننا و الجيران فى الشوارع المحيطة بنا ايضا هذه هى المطرية التى قضيت بها طفولتى وفجاة من حوالى خمسة عشر عاما تذكر صناع القبح المطرية و بدات حملة الهدم تم شراء الفيلات و هدمها وبناء عمارات شاهقة لا تقل عن اربعة عشر دورا رغم قرار عدم هدم الفيلات ومن ضمنها فيلا احمد شوقى التى تحولت الى حوالى سبع عمارات و حياة غرفة بيتهوفن التى صارت المزار السياحى الاول فى المانيا و لم ينج من الفيلات فى الشارع باكمله الا فيلا النجومى باشا لان الذى اشتراها تاجر ثرى من شبرا و قرر ان يقيم بها هو و اولاده و اصبحت منازلنا بجوار العمارات مثل علبة الكبريت بجانب البوتجاز و ترتب على بناء العمارات زيادة هائلة فى عدد السكان و المحلات و اصبح ركن السيارات فى الشارع هو حلم من الخيال و اصبحنا نحن السكان الاصليون حلوة السكان الاصليون دى مثل الهنود الحمر و اطلقنا على نفسنا هذا اللقب و نظرا لقلة عددنا و ضعف حيلتنا استسلمنا للامر الواقع و حاولنا قلع الريش من ملابسنا و محاولة ان نذوب فى المجتمع الجديد فلم ننجح كثيرا
تصدقوا ان كل الرغى اللى فات ده مقدمه تذكرت حال المطرية و حال مصر و جدت تشابه كبير و اختلاف كبير وجدت ان الشعب المصرى اصبح مثل الهنود الحمر اصبح غريب فى وطنه لا يملك من وطنه شيئا اما الاختلاف فهو ان الشعب المصرى هو الاغلبية بينما من سرق مصر وباع فيها هم مجموعة لا تزيد عن واحد فى المائة بينما تسعة و تسعون فى المائة من الشعب المصرى عمال و فلاحين و اطباء و مهندسين وصحفيين الخ الخ لا حول و لاقوة لابسين الريش و ماشيين به فى المطرية اصبحنا اقلية بسبب قلة عددنا فما هى حجة الشعب المصرى بان يرضى بذلك و تشهد على ذلك Tears صاحبة مدونة دموع قد نكون حزن او فرح انى طالما علقت عندها و قلت لها انه لا حل بدون تحرك الشعب المصرى و حدثت المعجزة و تحرك الشعب المصرى و هرب الطاغية و بقيت الفلول تحاول فهل نتراجع و نلبس الريش مرة اخرى ام نكمل الثورة و نكمل اتحادنا و نقف امام من يحاول ان يبث الفتنة التى اثبتت الايام التى قضيتها فى التحرير ان هذه الفتنة مصنوعة و انا واثق ثقة عمياء ان اول من سيقف امام الفتنة و سيعلنوا موقفهم هم المسيحيين الذين ناموا باحضانى فى التحرير دون ان اعرف ديانتهم والذين احاطوا بالمسلمين اثناء الصلاة ليحموهم و الذين اقتسموا اللقمة مع الذى يجلس بجانبه لانهم عرفوا من يزرع الفتنة بدليل ان المادة اثنين من الدستور موجودة من سنيين عديدة و لم نشعر بها الا فى العصر البائد و لم يطالب بالغائها مكرم عبيد و لا الفريق عزيز غالى او بطرس غالى او غيرهم طوال تاريخهم و سيقفوا امام جبرائيل و ابو شخاليل و كل من على شاكلتهم
اقول قولى هذا و اعلن ان موقفى سيصبح حرجا فى حالة العودة الى زمن الهنود الحمر لانى القيت الريش فى القمامة و من الصعب ان اسير بدون ملابسى و تاجى وهو الحرية
فالحرية تاج على رؤس الاحرار لا يراه الا .............اكملوا انتم
بطبيعة الحال الشارع الذى اقطنه تميز بنقس خصائص الحى فكان الشارع يمتاز بالاسفلت الجميل من ايام الانجليز اما الشوارع فكانت تحيطها اشجار الزينة المزهرة باللون الاحمر و البنقسجى و كانت حنفيات مياه الحريق فى كبائن خاصة و اعمدة الانارة الخشبية موجودة اى نعم انا لم اتذكر انى رايتها مضاءة لكن كانت موجودة و يمتاز ايضا بالفيلات الجميلة التى يحيط اسوارها زهور و نباتات الزينة الجميلة و ايضا الفل و الياسمين و حدائق الفيلات بها مجموعة من اشجار الفاكهة الاستوائية مثل الممببوزيا و السبوت والفاكهة العادية كالبرتقال و المانجو و التوت و الليمون و بعض اشجار الجميز القلبلة و نكعيبات العنب والعناقيد تتدلى كثريات الذهب على راى فيروز و اشجار الزينة النادرة هنستغرب و نستعجب تانى و الله العظيم انا باتكلم عن المطرية مش فنسيا او فينا او اى اينا فى اروبا و لو مش مصدقنى و بتقولوا الراجل ده دماغه حصلت له حاجة تابعوا فيلم قصة ممنوعة بطولة ماجدة و محمود المليجى و شكرى سرحان الذى يحكى عن ماجدة التى اتت من الارياف عند ابن عمها المحامى العجوز المليجى ويفرض عليها الاقامة فى فيلا بعيدة حتى يستأثر بها وحده ايه ده انا هاحكلكوا الفيلم و لا ايه ناقص اقولكوا ان الفيلم اشترك فيه وداد حمدى و عدلى كاسب و عزيزة حلمى عن قصة مدرسة الزوجات لمولير حوار ابو السعود الابيارى سيناريو و اخراج طلبة رضوان خلاصة الموضوع عشان مش بحب الرغى الفيلم ده بكامله صور فى المطرية
هذه الفيلات كان يسكنها ناس من الطبقة المتوسطة يمتلكوها او يستاجرونها و من ضمن ملاك الفيلات الممثل الراحل بدر نوفل و بجوار الفيلات منازل صغيرة التى هى منازلنا عبارة عن ثلاثة ادوار او اربعة كان الشارع هادى جدا لدرجة انه كان ممشى للعاشقين و العاشقات الذين تزوجوا بعد ذلك او الذى اصبحت لهم ذكريات و كنا كجيران نرتبط بصلة وثيقة ببعض بل اننا نعرف الجيران الذين يسكنون فى اخر الشارع و يعرفوننا و الجيران فى الشوارع المحيطة بنا ايضا هذه هى المطرية التى قضيت بها طفولتى وفجاة من حوالى خمسة عشر عاما تذكر صناع القبح المطرية و بدات حملة الهدم تم شراء الفيلات و هدمها وبناء عمارات شاهقة لا تقل عن اربعة عشر دورا رغم قرار عدم هدم الفيلات ومن ضمنها فيلا احمد شوقى التى تحولت الى حوالى سبع عمارات و حياة غرفة بيتهوفن التى صارت المزار السياحى الاول فى المانيا و لم ينج من الفيلات فى الشارع باكمله الا فيلا النجومى باشا لان الذى اشتراها تاجر ثرى من شبرا و قرر ان يقيم بها هو و اولاده و اصبحت منازلنا بجوار العمارات مثل علبة الكبريت بجانب البوتجاز و ترتب على بناء العمارات زيادة هائلة فى عدد السكان و المحلات و اصبح ركن السيارات فى الشارع هو حلم من الخيال و اصبحنا نحن السكان الاصليون حلوة السكان الاصليون دى مثل الهنود الحمر و اطلقنا على نفسنا هذا اللقب و نظرا لقلة عددنا و ضعف حيلتنا استسلمنا للامر الواقع و حاولنا قلع الريش من ملابسنا و محاولة ان نذوب فى المجتمع الجديد فلم ننجح كثيرا
تصدقوا ان كل الرغى اللى فات ده مقدمه تذكرت حال المطرية و حال مصر و جدت تشابه كبير و اختلاف كبير وجدت ان الشعب المصرى اصبح مثل الهنود الحمر اصبح غريب فى وطنه لا يملك من وطنه شيئا اما الاختلاف فهو ان الشعب المصرى هو الاغلبية بينما من سرق مصر وباع فيها هم مجموعة لا تزيد عن واحد فى المائة بينما تسعة و تسعون فى المائة من الشعب المصرى عمال و فلاحين و اطباء و مهندسين وصحفيين الخ الخ لا حول و لاقوة لابسين الريش و ماشيين به فى المطرية اصبحنا اقلية بسبب قلة عددنا فما هى حجة الشعب المصرى بان يرضى بذلك و تشهد على ذلك Tears صاحبة مدونة دموع قد نكون حزن او فرح انى طالما علقت عندها و قلت لها انه لا حل بدون تحرك الشعب المصرى و حدثت المعجزة و تحرك الشعب المصرى و هرب الطاغية و بقيت الفلول تحاول فهل نتراجع و نلبس الريش مرة اخرى ام نكمل الثورة و نكمل اتحادنا و نقف امام من يحاول ان يبث الفتنة التى اثبتت الايام التى قضيتها فى التحرير ان هذه الفتنة مصنوعة و انا واثق ثقة عمياء ان اول من سيقف امام الفتنة و سيعلنوا موقفهم هم المسيحيين الذين ناموا باحضانى فى التحرير دون ان اعرف ديانتهم والذين احاطوا بالمسلمين اثناء الصلاة ليحموهم و الذين اقتسموا اللقمة مع الذى يجلس بجانبه لانهم عرفوا من يزرع الفتنة بدليل ان المادة اثنين من الدستور موجودة من سنيين عديدة و لم نشعر بها الا فى العصر البائد و لم يطالب بالغائها مكرم عبيد و لا الفريق عزيز غالى او بطرس غالى او غيرهم طوال تاريخهم و سيقفوا امام جبرائيل و ابو شخاليل و كل من على شاكلتهم
اقول قولى هذا و اعلن ان موقفى سيصبح حرجا فى حالة العودة الى زمن الهنود الحمر لانى القيت الريش فى القمامة و من الصعب ان اسير بدون ملابسى و تاجى وهو الحرية
فالحرية تاج على رؤس الاحرار لا يراه الا .............اكملوا انتم
هناك 12 تعليقًا:
مبروووووووووك يا ابراهيم ع المدونه
وان شاء الله تبقي احلي المدونات اللي في البلوجر كله
اما عن المطريه فهم احسن ناس وانت عملت لها دعايه جميله للي مش عارفها
واما عن انتهاء الثوره او استمرارها فهذا يتوقف علي استجابه الحكومه او القوات المسلحه حاليا للشعب ام لا ولكن لابد ان نعطي لها الفرصه والوقت حتي لا يكون تعجيزا مننا لها
ازيك يا ابراهيم
اديني جيت اهو واسفة على التاخير
بشأن المادة الثانية من الدستور
كنت اتناقش مع احد زملاء التدوين
عن اهمية ان يكون التشريع اسلامي
فقال لي ان الغير مسلمين فى بلدنا
هم نفسهم يوافقون على ان يكون التشريع اسلامي
بسبب ان فى شريعتنا ما يحفظ حقوقهم
فبالتالى من مصلحة الجميع ان يكون التشريع اسلامي
ولا يجوز الغاء المادة الثانية من الدستور
وانا اتفق معه فى رأيه
بالنسبة لحي المطرية
لم اتشرف بزيارته حتى الان
ولكنى اثق ان اهله جدعان وناس طيبين
سلام
اختك خيخة
كارولين فاروق
انا لا اطالب بأن تقف الثورة او تنتهى بل اتمنى ان تستمر ضد اى مفسد انا ضد اثارة المواضيع التى تثير الفتنة
اما على المطرية فانا بحكى عن المطرية التى كانت اما الان فهى القبح بعينه
سعيد جدا بمرورك و ارجو ان يتكرر و حمد الله على السلامة
بت خيخة
اختى الغالية نوران انا اعرف ان هذه المادة لا يوجد منها ضرر على المسيحين انا ضد اثارة مواضيع الفتنة الكريهة التى اختفت اثناء الثورة مثل الاسلام هو الحل و المادة الثانية المثارة من جبرائيل و تابعه مايكل منير
اما عن المطرية واضح انكم فهمتونى غلط انا كنت بتكلم عن المطرية كمدخل و مقدمة فقط بس واضح ان انا رغاى شوية لو كنت رغيت شوية ارجو انك تنبهينى بكل صراحة انا كنت باتكلم عن المطرية التى كانت اما المطرية الان فهى وجه للقبح بالعمارات الاسمنتية مثل الفيلات التى هدمت و تم بنائها فى العرانية بالهرم و مع ذلك ادعوكى لزياتها و مشاهدة شجرة مريم التى جلست تحتها العزراء و مسلة سوناسرت
ملحوظة انا لم دعوتك للتعليق كان قصدى البوست السابق على رايك وش بيضحك ههههههههه
سعيد جدا بمرورك
السلام عليكم اخى
سعدت بمرورك مدونتى المتواضعه وان شاء الله يبقا التواصل
ومش لاقيه كلام لانى مش اعرف اهل المطريه لانى من الدقهليه بس اكيد الشعب المصرى كله ناس جدعه ومحبه لبلدها
فالحرية تاج على رؤس الاحرار
المشكلة ان المجالس المحلية لم تحل و دى كلها فاسدين و عددها اتنين و خمسين الف
انا مع تيرز في رأيها لازم عناصر الفساد تزال بالكامل عشان فعلا نقدر نقول اننا اتغيرنا
نبع الغرام
واضح ان انا اتفهمت غلط انا مكنتش بتكلم عن المطرية انا كنت بتكلم عن مصر
نورتينى واتمنى ان تكررى الزيارة
تحياتى
العزيزة Tears
واضح ان انا اتفهمت غلط انا كنت باتكلم عن موضوع اهم من الفاسدين بالمحليات الا طبعا لازم التطهير يشملهم
انا كان فصدى مشعلوا الغتنة بين المسلمين و المسيحيين او ما يسمى الثورة المضادة امثال جبرائيل و مايكل منير الا اكل عيشهم هو ملف الاقباط فلما الموضوع يهدى هايكلوا عيش منين
دايما منورانى بتعليقاتك القيمة
كارمن
اختى المبدعة الرقيقة
طبعا لازم كل عناصر الفساد تنتهى و اولهم مشعلوا الفتن
منورانى دائما
تحياتى
ضحتني ضحك
وارخ معاقل الزمن الجميل فيلا عباس فارس اللي هدوها عارف كانت مكان بيت العز اللي في ميدان ابن الحكم
اهو احنا بقا كنا ساكنين الاول في فيلا الفردوس في شارع علي باشا اللالا
في ضهر ابن خلدون وبعدينا لما المدرسة بقت مدرسة ثانوي وابتدوا الارمن يسيبوا المنطقة ويمشوا
وشوية شوية الفيلات اتهدت بيعنا الفيلا وتيته راحت سليمان باشا واحنا نقلنا الناحية التانية من المدرسة في شارع تمام
وشوية شوية بقا الشارع غريب وشوية شوية بقينا احنا اللي غريب مش الشارع
ولكن تبقا الذكريات مع الرقي المحيط
ونظافة المكان واخلاق الجيران الجميلة الراقية
اييييييييييه ايام
شكرا على البوست اللى خلانى مش عارفه اشيد بالاسلوب الراقى ولا احزن اكتر لان نفس الصورة بتتكرر فى كل مصر
بس العجيب ان الهنود الحمر لما عددهم قل وتم اتضطهادهم مكنش من مجموعه تانية من الهنود يعنى احنا هنا غلبناهم احنا كلنا مصريين وبناكل بعض
للاسف كل اللوحات التى عرفت بها مصر الجميله لم تصبح كما كانت
يارب الجاى يكون افضل هفضل ادعى لاننى لاا ملك غيره
تحياتى
إرسال تعليق