الأحد، 3 يوليو 2011

السندريلا تحلق

 البط شال عدى الجبال و البحور
ياما نفسى اهج..احج ويا الطيور
اوصيك يا ربى لما اموت و النبى
ماتؤدنيش الجنة.. للجنة سور
عجبى ؟؟؟
اهدى هذه القصة الى اخت عزيزة لن افصح عن اسمها و اتمنى  ان تنال القصة اعجابكم فهى احدى تخاريفى


ربما لم تكن بداية حياة نسمة توحى بما سوف يحدث فى حياتها من احداث نشأت كطفلة فى طبقة كما يقولون فى مصر مستورة الاب و الام حاصلين على مؤهل عال التحق كلا منهما بوظيفة حكومية ووهبا حياتهم لاولادهم ساروا بنهج الحكمة الصينية القديمة علمنى الصيد و لا تعطينى سمكة وضعا كل استثمارتهم فى الحياة فى تعليم اولادهم لم تكن بدراستها فى المرحلة الابتدائية و الاعدادية من الاوائل و انما كانت جيدة كان  اكثر ما يميزها هو عزة النفس و الاعتزاز باهلها لاقصى درجة بل سارت بها الحياة مثلها مثل باقى اخواتها
 ربما بدء الاختلاف فى حياتها مع مرحلة المراهقة شعرت برتابة الحياة اعلنت رايها و تمردها على مناهج التعليم و ظهرت النتيجة سريعا مجموع مخيب للامال فى الثانوية العامة رغم ذكائها و فهمها الذى يشهد به الجميع لكنه ربما يكون اعلانا مدفوع الاجر او تعبيرا عمليا عن عدم رضائها عن اساليب التعليم لم تكتفى بهذا بل وقفت امام مكتب التنسيق و اعلنت رفضها ان يختار لها احد دراستها حتى مكتب التنسيق نفسه و امام اصرارها تم الحاقها بالدراسة التى تهواها باحدى الجامعات الخاصة
بنفس مفهومها فى الحياة بدات مشاعرها فى الفوران نحو المجهول ما هو المجهول و من هو امير احلامها الذى سيحتضن السندريلا لكن الوضع اختلف و اختلفت القصة اصبحت السندريلا هى التى تختار و ليس الامير كما انها لم تقيم حفلة كبيرة لتختار اميرها وانما حاولت ان تنظر الى الامراء من خلال بنورة الحياة السحرية و اخيرا وجدت اميرها المنتظر عادل صديقها فى الكلية وجدت فيه من يمسك معها الطرف الاخر من المجداف فى قارب الحياة لم تكن عروسا تقليدية ربما تهتم باشياء بسيطة اكبر من اشياء كبيرة قد تهتم بجمال فستان الزفاف اكبر من ان يقام لها حفل زفاف باحد الفنادق الكبرى او ان تسافر يومان فى شهر العسل الى احد الشواطىء مع من تحب افضل من شقة واسعة و اثاث فاخر فالجمال و البساطة هو شعارها فى الحياة
بدء قارب الزواج يسير بهدوء فى بحر الحياة قد تقابله بعض الامواج العالية و لكنهم سرعان ما يتغلبان عليه رزقهم الله بطفلة جميلة ملئت عليهم حياتهم و لكن مع طول الرحلة لم تتحمل يدا الامير عصا المجداف لم يتحمل سرعة و تحولات العصا الاخرى من المجداف لم يتفهم طبيعتها البشرية و لم يتحمل ما قد يسميه تمردا قد يكون معزورا بحكم نشأته كرجل شرقى على المراة الخانعة الخاضعة لم يتحمل امراة مختلفة من وجهة نظره اهتز المجداف فى يده و اوشك القارب على الغرق فكان الحل الملائم هو الذهاب الى الشاطىء و الانفصال قبل ان يغرق القارب بالجميع
قد يكون الانفصال اختيار حنان او قد لا يكون اختيارها و فرض عليها لكنه اصبح امرا واقعا قد تعانى من الوحدة قليلا فى الاوقات التى تكون فيها بعيدا عن ابنتها قد تسعدها الذكريات احيانا و قد تلهب ظهرها بسياطا من لهيب لكنها راضية بما وصلت اليه قد تكون اصيبت بخيبة الامل فى اميرها لانه لم يتفهمها لم يتفهم تمردها على الحياة و التقاليد التى ربما تكون بالية من وجهة نظرها فى اطار خشية الله و الالتزام بحدود ه لم يرى انها تتمنى ان تكون الحياة حلما لتفعل بها ما تريد لانها تعلم ان الاحلام لا يحاسب الله عليها
احتضنت حنان ابنتها اصبحت حلمها الذى تتمنى ان يتحقق من خلالها اصبحت رفيقتها التى تأتنس بها و مظلتها التى تستظل بها و غطائها الذى تشعر بالدفء تحته لكنها بينها و بين نفسها تشعر بالضعف و تشعر ببعض الانكسار و لكن نظرا لطبيعتها ترفض ان يراها احد فى فترات ضعفها ترفض ان تظهر منكسرة ترفض ان يرى احد دموعها تحمل طفلتها و تجعلها جناحا و تطير تسقط فى نار الوحدة تحاول ان تطير مرة اخرى لتسقط فى صقيع الوحدة تحاول مرة اخرى ان تطير بجناح وحيد فهل تتمرد على الطبيعة و تستطيع ان تطير بجناح وحيد و لكن بصعوبة ام تجد الجناح الاخر و تحلق بكل سهولة                              

هناك 32 تعليقًا:

ياسمين يقول...

صحيح أبغض الحلال عند الله الطلاق..لكن لو هي أصرت أنها تمشي المركب لوحدها هتقدر..المهم انها يكون عندها إصرار...محدش بيموت لما الطرف الآخر بيسيبه لكن فيه حد بيحاول ويحاول عشان يوصل هو دا الفرق بينها وبين اي واحدة تانية ربنا يوفقها

مصطفى سيف الدين يقول...

اصبحت هذه القصة هي قصة كل يوم بعد زيادة نسبة الطلاق الى حد كبير
وغالبا ما تنجح وحيدة لو تحلت بروح المثابرة وحب ابنتها كان اكبر من ظروف الحياة القاسية
لقد فقدت سندريلا حذائها والآن عليها ان تسير حافية القدمين فوق الاشواك الدامية حتى تصل لبر الامان وليس هناك سبيل للعودة
تحياتي
قصة جميلة تتكرر وتتكرر

آخر أيام الخريف يقول...

هى فى أول القصة كانت نسمة وبعد ما انفصلت عن جوزها بقت حنان :))

تحياتى أستاذ إبراهيم قصة جميلة فعلاً

ابراهيم رزق يقول...

احيانا تسير المركب برئيس واحد افضل للمركب

ربنا يوفقها

تحياتى

ابراهيم رزق يقول...

فعلا تتكرر القصة و تختلف الاسباب

اعتقد انها ستنجح رغم الاشواك لانها تمتلك ارادة قوية و لانه يبدو انه اختيارها

تحياتى

ابراهيم رزق يقول...

اختى المبدعة نوران

نوران عندنا يا مرحبا مرحبا

لا يستطيع ان ياخذ باله من تلك الملاحظة الا نوران
بصى يا نوران تعودت ان تعبر الاسماء عن الشخصيات التى ارسمها و لكنى فى تلك القصة وجدت تحولا فى مشاعر و احداث البطلة و قد وقع اختيارى على تلكا الاسمين كل يعبر عن مرحلة رغم اعترافى بأن ما فعلته هو خطأ و فضيحة فى السرد لكنى لم استطيع لانى تحركنى مشاعرى
نورتينى و ارجو متقطعيش الجوابات هههههه
تحياتى

فاتيما يقول...

أحسبنى اعرفها حق المعرفة يا ابراهيم
وربنا يصلحلها الأحوال
ويعترها ف ابن الحلال
اللى يقدر ما بيده
حق قدره

واحسبنى فيا شوية منها
احلق انا الآخرى بجناح وحيد
المفروض احزن على كدا
بس ساعات لما بفكر شوية
بلاقيها معجزة
لأن حد عادى ف ظروف كدا
المفروض يحط ع الارض
وميعرفش تانى شكل السما
غير من تحت وبس

والحمدلله
انى وانها وان كل واحدة زى حنان
لسه بنشوف السما من فوق
بمعافرة صحيح
وبوجع قلب ساعات
لكن الحمدلله على هذه النعمة


خالص ودى يا ابو العيال
وابو القمرة حبيبتى
اللى ليها عندى هدية
اول مرة هشوفها فيها تانى
ان شاء الله

:)

zizi يقول...

قصة حلوة يا ابراهيم وهي للأسف تحدث كثيراً في مجتمعنا الآن بعد أن كانت اقل بكثير في جيلنا ويبدو ان اعتماد المرأة على نفسها يعطيها هذا النوع من التمرد ولم نعد في مجتمع سي السيد ..ولا تنسى قانون الخلع الذي يجعل الرجل يطلق خوفاً من لفظ الزوج المخلوع ..عموماً حبها لإبنتها قديعطيها نوع من التعويض حتى يعوضها الله بالزوج المناسب ..وعلى فكرة من قبل ما اقرا التعليقات وانا واخدة بالي من حنان ونسمة ..وياسيدي قد جل من لا يسهو ..وحول على الحكايات ..عايزين من دا كتير ..رائع ..تحياتي

غير معرف يقول...

مساء الغاردينيا أستاذي الغالي ابراهيم
هذة المرة نص مختلف لايدعونا للإبتسام والضحك وإن كنا نحمل إبتسامة من القلب لأسمك الغالي تحت أي نص ونأتي هنا بشوق ولهفة لقلمك الرائع ..
أستاذي ..
ربما سيعتبر تعليقي ضعف للأنثى وربما لن يعجب اي انثى تقرأه أتهمت دائماً خلال السنتين التي عرفت فيها النت أنني اميل لصف الرجل وأنني دائماً أظهر الانثى ضعيفة ولا أدري مالسبب ربما لانني أميز انوثة المرآة بشكل لايفهمه سوى من يقرأريماس بقلبه وعقله ..الانثى بطبيعتها خلقت ضعيفة ليحتويها الرجل منكسرة ليلملم أشلائها تحت جناحه ليس ضعفها أو انكسارها معيب بل العكس هو مايميز رقتها وجمالها الداخلي وأنوثتها التي تميزها حينها ..بطلة قصتك كان من المفترض أن تمسك مع زوجها بمجداف الأمل والصبر وتجدف في بحر الحياة قد تعلو أعاصير الظروف وأمواج المجتمع ومصاعبه ولكن هل يعني أن أتنازل عن حبي الم يكن زوجها هو من أختارته ومن أحبته حين التقته ..الم تبني معه عش زوجي وتنجب منه طفلة تحمل دمه ودمها كل ذلك هل يتلاشى فجأة ؟!
دائماً مؤمنة وواثقة ان الانثى مميزة وقادرة على بذل الكثير لتصنع حياة زوجية تكبر بحبها وعشقها واهتمامها والاهم تنازلها ليس التنازل عيب ولكن العيب هو التنازل عن حياة وعمر ..صدقني كل ذكرى مرت في حياتهما قادران على أسترجاعها لو احد الطرفين فقط حاول سيجد الطرف الاخر قد لان وعاد بقلبه لاجمل اللحظات في آحيان كثيرة يقولون ان الرجل قاسي القلب ولايحن ولكن مامن رجل قاسي بل لكل رجل مفتاح خاص لو اتقنت انثاه ا ستخدامه لكانا بألف خير وسعادة ولا أعني استخدامه بالتملك وفرض الأوامر بل احتوائه سيبقى الرجل طفل صغير بداخله يحتاجها زوجة وام تمنحه الحنان وتمتص غضبه ..
نصيحتي للسندريلا أن تدرك أن التحليق بجناح واحد سيفقد متعة التحليق وسـ تسقط يوماً ولن تجد من يضمد جناحها ولكن ان حلقت معه كان لها جناح وأمان..وكانت له رفيقةو حنان حين يحتاجها "
؛؛
؛
بالنسبة للاسم ( نسمة ) و(حنان )
في البداية أستغربت ولكن ظننت أنك تقصد ان ابنتها حنان حين قلت ( احتضنت حنان ابنتها ) وكأنها ( احتضنت ابنتها حنان )
ثم عدت وفكرت ربما كنت تريد التلميح انها عاشت معتبره نفسها نسمه لايحق لاحد ملامستها ولكن كان الاجدر ان تكون حنان لمن يشاركها حياتها ..
امممم ولكن بعد قرائتي لتعليقك على احد الصديقات هنا مع توجيه تحيه لها فهمت انك عنيت شئ آخر ولكن لاتعتبره خطأ او فضيحه فااجمل مانكتبه هو مايمليه القلم بعفوية :)"
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas

غير معرف يقول...

مساء الغاردينيا أستاذ ابراهيم
بجد سوري لو في تعليق كتبته عندي وسافر ههههههه
والله مااعرف ولاشفت غير تعليقك الاخير الي هوافق عليه دلوقتي انما الي طار او سافر مش عارفه ايه حكايته <<< هو انت كتبته بدون نفس ولا كنت نايم ساعتها عملت معاينة وخرجت هههههههههههه
طبعاً بهزر معاك وعارفه ان قلبك زي القشطة ومستحيل يزعل مني <<< ياخوفي يزعل بجد :) ""
عموما مدونتي في انتظارك دائماًوتنورني في أي وقت :)
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
reemaas

Carmen يقول...

ساعات الانفصال بيكون الحل الوحيد عشان الاتنين يقدرو يحترمو بعض
قصة رائعة تحياتي لقلمك الراقي

كريمة سندي يقول...

أحيانا تكون الحياة مستحيلة بين الطرفان فلذلك يكون الانفصال هو الحل

حتى تنتعش الحياة من جديد

قصة مؤثرة تحياتي لقلمك المميز

آرثـر رامبـو يقول...

طريقة السرد جميله

مشكور مسيو إبراهيم

Unknown يقول...

التحليق في الحياه يحتاج جناحين جناح الاراده و جناح الايمان فليس من الضروري وجود رجل في حياة إمراه حتى تحلق...لكن صدقني لا أعرف لماذا ينفصل إثنان أحبوا بعض و وهبوا عمرهم و ثقتهم لبعض و إختاروا أن يكونوا شركاء في الحياة...لغز يحيرني و للأسف لم أجد رجل أو إمرأه منفصله الا و حياتهم جحيم مهما تظاهروا بغير ذلك.
قصة رائعه أحب لماساتك الانسانيه
تحياتي لحضرتك و تشرفت بمعرفتك
:)

Bent Men ElZman Da !! يقول...

دى تقريبا بقت القصه الطبيعيه اللى بتحصل فى معظم البيوت دلوقتى
فى ناس كتير مش بيحسبوها صح ومش بيعرفوا يبصوا على قدام شويه
واوقات كتير بيكون الانفصال الحل الافضل من بين اسوء الحلول

Kem يقول...

الحقيقة انا يبقوا اتنين متطلقين و معاملتهم مع بعض كويسة احسن من لما يبقوا متجوزين و عيشتهم نكد .
عشان كدة نسبة الطلاق المرتفعة مش بتضايقنى خالص .
على فكرة انا كمان خدت بالى من تغير الاسم و افتكرت انى غلطت و قريتها من الاول و كنت ناوى اسالبس لقيت تعليق نوران و رد حضرتك

الـسـيـدة نـون يقول...

لا تعليق

الـسـيـدة نـون يقول...

لا ماضيقنيش يا ابراهيم


انا كتبت لا تعليق لانى فعلا معنديش تعليق

انا قريت البوست وقعدت اعيط ومعرفتش اكتبلك ايه


ساعات فيه بوستات اقراها وبتكون اكبر من اى كلمة ممكن اعلق عليها

والبوست ده
كان اكبر من انى اكتب اى كلمة تعليق

شكرا ليك

Ramy يقول...

(:
):

مش لاقى تعليق بعد التنهيد

............

أنا اللى أتشرفت يا أستاذ أبراهيم
بمعرفة حضرتك

و سلامى لسليناز و زياد

ربنا يفرحك بيهم

و أشوف حضرتك على خير قريب بأذن الله

ابراهيم رزق يقول...

فاتيما
روح القلب الملائكية

ربنا يصلح لكى و لها الاحوال و يعتركوا انتم الاثنين فى ابن الحلال يارب

طبعا انتى فيكى كثير منها لانكم انتم الاثنين جسدان بروح واحدة

السماء امامكم مطلوب منكم فقط فتح الشباك و النظر للسماء بعيون اخرى

سالينتز بتسلم عليكى و بتسأل عليكى و الله العظيم
نورتينى
تحياتى

ابراهيم رزق يقول...

zizi العزيزة الذيذة

كلامك كلام العقل لكن لماذا نسميه تمردا لماذا نسميه تربية و تعود تعودت عليه او شبت عليه
ربنا يوفقها و يعوضها فى ابنتها

موضوع حنان و نسمة انا لم اسهو فيه و الا كنت صلحته و لكن اعتبريه خطأ مقصود

نورتينى و شرفتينى
تحياتى و تقديرى و حبى

ابراهيم رزق يقول...

ريماس
صباح الورد و الفل و الياسمين

متفق معكى تماما بل ان مقولتى الشهيرة ان قوة المراة بضعفها و رقتها و انها تستطيع ان تأخذ اضعاف ما تريده بتلك الرقة و الضعف
اتفق معكى تماما لكن الحياة الزوجية احيانا تاخذنا الى مراحل استحالة العشرة و الا سيغرق جميع من بمركبها
موضوع نسمة و حنان اسف لازعاجكم و لكنها فكرة مجنونة او عبيطة جاءت لى و لم استطيع تغيرها
موضوع التعليق اللى سافر انا عارف انه لخبطة من بلوجر بس انا كنت بهزر هههههههههههه

نورتينى
تحيات معطرة بالمسك

ابراهيم رزق يقول...

كارمن
اختى الرقيقة

فعلا ساعات الانفصال يكون الحل لانقاذ ما يمكن انقاذه او بمعنى اصح انقاذ ما تبقى

نورتينى
تحياتى

ابراهيم رزق يقول...

كريمة سندى


معكى حق تماما قد يكون الانفصال بداية حياة جديدة لكل منهما

نورتينى
خالص تحياتى

ابراهيم رزق يقول...

ارثر رامبو

متشكر لمرورك و تعليقك

نورتنى
خالص تحياتى

ابراهيم رزق يقول...

شرين سامى
اختى العزيزة

معكى حق تماما و لكنى لم اقل ان وجود الرجل ضرورى فى حياة المراة حتى تحلق و قد قلت انها تستطيع التحليق و لكنها ستجد صعوبة
طبعا الانقصال يؤثر بالسلب على الرجل او المراة بالذات لو اسفر زواجهم عن اولاد
متشكر لمجاملتك
انا اللى سعيد جدا بالتعرف على شخصية طيبة محترمة و اخت فاضلة

نورتينى
خالص تحياتى

ابراهيم رزق يقول...

Bent Men ALZaman Da

فعلا اصبح الانفصال عادى فى المجتمع

طبعا افضل الانفصال على حياة زوجية مليئة بالمشاكل

نورتينى
خالص تحياتى

ابراهيم رزق يقول...

اغانى الشتاء

كلامك منطقى جدا و معك فى كل كلمة قلتها

موضوع الاسماء نوران قامت بالواجب

نورتنى
خالص تحياتى

ابراهيم رزق يقول...

بت خيخة و اى كلام

انا اسف جدا على ان البوست اثار دموعك و مش عارف ارد اقول ايه بعد الكلام اللى انتى كتباه
ربنا يخليكى للناس اللى بتحبك و يوفقك لطريق الخير و سعيد بتشريفك مدونتى المتواضعة
مجرد وجودك بدون تعليق يشرفنى
نورتينى
تحياتى لكى

ابراهيم رزق يقول...

رامى
القلب الطيب

متشكر لمرورك انا اسعد بتشرفى بك

سلامك وصل زياد و ساليناز

نورتنى
تحياتى

زهرة الضحا يقول...

عجبتني كلمة من كلام الورق

النور شرق من بين حروفها و برق

حبيت أشيلها ف قلبي .. قالت حرام

ده أنا كل قلب دخلت فيه اتحرق

عجبي !!!

بما انك متأثر ب صلاح جاهين


دي بقت حكاية كل الناس
كل من حب و داق طعم الفراق
احزنتني كثيرا

تحياتي لأسلوبك المبدع

ابراهيم رزق يقول...

زهرة الضحا

اولا متشكر ع الرباعية بتاعة فيلسوفى جاهين

فعلا الفراق بعد الحب عذاب عذاب فى ذكرياته و عذاب فى شجنه و عذاب فى فقده

متشكر لمجاملتك الرقيقة

نورتينى
خالص تحياتى