حين كلفنى اخى المبدع مصطفى سيف بهذا الواجب التدوينى استغربت بتكليفى انا بالذات لانى اشعر ان صندوقى اشبه بصندوق البضاعة معروض فى كل مكان و فى متناول الجميع مثل البضاعة التى فى العتبة باثنين و نصف تعالوا بص
لكنى وجدتها فرصة لكى احكى عن بعض الاركان فى حياتى ربما لم اتطرق اليها
ساكتب عن افضل ذكرى بيدى لا بيدا عمرو قبل ان اكتبها تحت تهديد السلاح كنت شاب لا افكر فى الزواج و لم اتخيل مطلقا انى ساتزوج يوما ما و كان اصدقائى يتساقطون امامى كاوارق الشجر كل فترة يسقط احدهم و يتزوج و انا ابتسم و اضحك عليهم الى ان شاهدت اية فتاة صغيرة جميلة لم اتعلق بها و لم اهيم بها عشقا و لكنى توقفت امامها شعرت بأن هذه الفتاة ستكون مؤثرة فى حياتى و سقطت فى الفخ و وقعت من على شجرة العزوبية الجميلة و اصبحت اية هى شجرتى و سندى و زهرتى و نصيبى الجميل التى لا استطيع الاستغناء عنها (طبعا الكلام السابق بينى و بينكم عشان لو دخلت المدونة و قرات الاحتياط واجب و من خاف سلم) فعلا و الله العظيم الاستقرار نعمة من الله لكن العزوبية تشعر انها مثل الوجبات السريعة لذيذة و مضرة
مشهد ثانى هو مشهد ميلاد زياد و كيف اصبحت اب مازلت اذكر يوم ميلاده حينما احسست بأن الاستاذ لا يريد ان يشرف فاخذت ام زياد و كان يوم جمعة الى الدكتورة للمتابعة طبعا العيادة كانت مغلقة و سيرنا مسافة طويلة الى مستشفى ولادة متخصص بجانبنا و اثناء ركوبنا المصعد ركب معنا رجل و بدء فى توجيه اسئلة لزوجتى و للغرابة بدات زوجتى فى الاجابة بكل استرسال دون ان تقول له انت مالك و عند صعودنا بالمصعد الى العيادة فوجئت انه الدكتور و يقول لزوجتى اتفضلى رغم زحام العيادة و شرف زياد فى اليوم التالى على يد هذا الدكتور و الى الان نستغرب انا و زوجتى لماذا لم نقل لهذا الرجل انت مالك
اهدى هذا الاهداء الى والدتى العظيمة لقد توفى والدى و انا صغير و لكنها تحملت مسئوليتى و مسئولية اخوتى و لم اشعر باى تقصير ساكتفى بهذا القدر فى الحديث عنها لانى اشعر بأن اى حديث لن يعطيها حقها
سلام الى زوج اختى رجل بمعنى الكلمة متدين خدوم للجميع يخدم الجميع الكبير و الصغير من يعرفه و من لا يعرفه انسان بمعنى كلمة انسان ابتلاه الله بالمرض و مازال صابرا مبتسما متحملا المرض بكل جلادة و صبر ربنا يشفيه
عتاب الى نفسى لانى فى مرحلة معينة من حياتى قسيت على نفسى و سافرت وانا طالب الى احدى الدول الاوربية و لكنى لم استطع التاقلم مع الحياة الباردة هناك و اشتقت الى كل شىء فى مصر اشتقت الى سندوتش فول اشتقت الى ان المع الحذاء من تراب مصر اشتقت الى حضن امى لن اطيل لكم عن هذه التجربة المريرة
شكر الى كل من ساعدنى و وقف بجانبى و هم كثير
كلمة اوجهها لا اجد غير كلمة فيلسوفى جاهين عن الحياة
خرج ابن ادم من العدم قلت ياه
رجع ابن ادم للعدم قلت ياه
تراب بيحيا و حى بيصير تراب
الاصل هو الموت و لا الحياة
عجبى ؟؟؟؟؟
الان اغلقت صندوق البضاعة والان احيل هذا البوست الى خمسة
طبعا انا كنت ساحيله الى ريماس لكن صديقى مصطفى سبق
لكنى ساضم صوتى الى صوت صديقى مصطفى و اطلب من استاذى قاروق فهمى ملك الزهرات هذا الواجب
1 شرين سامى حدوتة مصرية
2 reemaas بنوتة مصرية
3 هبة فاروق مدونات هبة فاروق
4 امتياز قلم و دفتر
5 زينة زيدان شروق الشمس
و اخيرا و ليس اخرا zizi اتمشى بين ضلوعى اذا وافقت و تكرمت
لكنى وجدتها فرصة لكى احكى عن بعض الاركان فى حياتى ربما لم اتطرق اليها
ساكتب عن افضل ذكرى بيدى لا بيدا عمرو قبل ان اكتبها تحت تهديد السلاح كنت شاب لا افكر فى الزواج و لم اتخيل مطلقا انى ساتزوج يوما ما و كان اصدقائى يتساقطون امامى كاوارق الشجر كل فترة يسقط احدهم و يتزوج و انا ابتسم و اضحك عليهم الى ان شاهدت اية فتاة صغيرة جميلة لم اتعلق بها و لم اهيم بها عشقا و لكنى توقفت امامها شعرت بأن هذه الفتاة ستكون مؤثرة فى حياتى و سقطت فى الفخ و وقعت من على شجرة العزوبية الجميلة و اصبحت اية هى شجرتى و سندى و زهرتى و نصيبى الجميل التى لا استطيع الاستغناء عنها (طبعا الكلام السابق بينى و بينكم عشان لو دخلت المدونة و قرات الاحتياط واجب و من خاف سلم) فعلا و الله العظيم الاستقرار نعمة من الله لكن العزوبية تشعر انها مثل الوجبات السريعة لذيذة و مضرة
مشهد ثانى هو مشهد ميلاد زياد و كيف اصبحت اب مازلت اذكر يوم ميلاده حينما احسست بأن الاستاذ لا يريد ان يشرف فاخذت ام زياد و كان يوم جمعة الى الدكتورة للمتابعة طبعا العيادة كانت مغلقة و سيرنا مسافة طويلة الى مستشفى ولادة متخصص بجانبنا و اثناء ركوبنا المصعد ركب معنا رجل و بدء فى توجيه اسئلة لزوجتى و للغرابة بدات زوجتى فى الاجابة بكل استرسال دون ان تقول له انت مالك و عند صعودنا بالمصعد الى العيادة فوجئت انه الدكتور و يقول لزوجتى اتفضلى رغم زحام العيادة و شرف زياد فى اليوم التالى على يد هذا الدكتور و الى الان نستغرب انا و زوجتى لماذا لم نقل لهذا الرجل انت مالك
اهدى هذا الاهداء الى والدتى العظيمة لقد توفى والدى و انا صغير و لكنها تحملت مسئوليتى و مسئولية اخوتى و لم اشعر باى تقصير ساكتفى بهذا القدر فى الحديث عنها لانى اشعر بأن اى حديث لن يعطيها حقها
سلام الى زوج اختى رجل بمعنى الكلمة متدين خدوم للجميع يخدم الجميع الكبير و الصغير من يعرفه و من لا يعرفه انسان بمعنى كلمة انسان ابتلاه الله بالمرض و مازال صابرا مبتسما متحملا المرض بكل جلادة و صبر ربنا يشفيه
عتاب الى نفسى لانى فى مرحلة معينة من حياتى قسيت على نفسى و سافرت وانا طالب الى احدى الدول الاوربية و لكنى لم استطع التاقلم مع الحياة الباردة هناك و اشتقت الى كل شىء فى مصر اشتقت الى سندوتش فول اشتقت الى ان المع الحذاء من تراب مصر اشتقت الى حضن امى لن اطيل لكم عن هذه التجربة المريرة
شكر الى كل من ساعدنى و وقف بجانبى و هم كثير
كلمة اوجهها لا اجد غير كلمة فيلسوفى جاهين عن الحياة
خرج ابن ادم من العدم قلت ياه
رجع ابن ادم للعدم قلت ياه
تراب بيحيا و حى بيصير تراب
الاصل هو الموت و لا الحياة
عجبى ؟؟؟؟؟
الان اغلقت صندوق البضاعة والان احيل هذا البوست الى خمسة
طبعا انا كنت ساحيله الى ريماس لكن صديقى مصطفى سبق
لكنى ساضم صوتى الى صوت صديقى مصطفى و اطلب من استاذى قاروق فهمى ملك الزهرات هذا الواجب
1 شرين سامى حدوتة مصرية
2 reemaas بنوتة مصرية
3 هبة فاروق مدونات هبة فاروق
4 امتياز قلم و دفتر
5 زينة زيدان شروق الشمس
و اخيرا و ليس اخرا zizi اتمشى بين ضلوعى اذا وافقت و تكرمت
هناك 41 تعليقًا:
""العزوبية تشعر انها مثل الوجبات السريعة لذيذة و مضرة""
""اثناء ركوبنا المصعد ركب معنا رجل و بدء فى توجيه اسئلة لزوجتى و للغرابة بدات زوجتى فى الاجابة بكل استرسال دون ان تقول له انت مالك و عند صعودنا بالمصعد الى العيادة فوجئت انه الدكتور و يقول لزوجتى اتفضلى رغم زحام العيادة و شرف زياد فى اليوم التالى على يد هذا الدكتور و الى الان نستغرب انا و زوجتى لماذا لم نقل لهذا الرجل انت مالك""
""اشتقت الى ان المع الحذاء من تراب مصر""
----
فنان
صادقة جدا و من القلب
تحياتي ليك :)
السلام عليكم
لأول مرة اخى الفاضل اشعر ان البوست فى قمة الرومانسية
انسان ذو احساس عالى وراقى
محب لأسرته ( وهذا نادر الان ) بارك الله فيك وفى اسرتك
محب جدا لبلدك ( سندوتش الفول ) و( تراب مصر ) ليست مجرد كلمات لكنها مشاعر وجذور زرعتها بقلبك الوالدة الطيبة الصابرة
لها منى قبلة فوق الجبين الطاهر تحية عرفان من ابنتها التى تعشق كل أم مصرية صابرة
ورحم الله الوالد وغفر ذنبه
هذا الواجب الجميل اشكر الاخت ( خولة ) تلميدة الاسلام على الفكرة التى اخرجت اجمل مافى القلوب بها
شكرا لك اخى الكريم
لك ارق تحية وباقات ياسمين تعطر يومك
دمت بخير
مين قال إن بضاعة حضرتك في متناول الجميع مش ممكن ان انسان على سجيته يبقى معندوش بضاعه مخبيها لوقت اللزوم و بضاعه تانيه مش للعرض أساساً.
تعرف يا أستاذ ابراهيم يوم التبرع بالدم كنت متردده بين اني أروح و أتعرف على المدونين أو إني ماروحش عشان محدش يشوفني و مفقدش سحر الخيال اللي في القراءة لناس مشوفتهمش بس إخترت إني أروح و الحمد لله العدد كان قليل لأني كنت مُحرجه جداً.
نرجع بقى للصندوق مبسوطه من رأيك في العزوبيه و عارفه ان كل راجل من جواه بيبقى نفسه يتجوز و لما بيتجوز بيبقى مستقر و سعيد حتى لو أظهر غير كده, و يوم ولادة أول طفل بيبقى يوم بألف يوم و ذكرى بنفضل فاكرنها بتفاصيلها الصغيره دائماً, ربنا يخليلك أسرتك و تعيشوا في سعاده دائماً.
مصر مفيش حاجه في الدنيا تساوي الحياه فيها رغم كل شئ و إحساس حضرتك طبعاً واضح.
بوست جميل ِأشكرك على انك مررتهولي و أوعدك أعمله بس بعد بوست مهم أوي هنشره قريب جداً.
كل التقدير و الاحترام لك
حاسه البوست ده مش شبه اى حاجه قريتها هنا
فيه حاجات من جوه كده
الذكريات دايما بيبقى فيها حاجات مستخبيه مش كلها مكشوفه او معروفه
عشان فى حاجات صغيره كده بتفرق مع الواحد
"اشتقت الى ان المع الحذاء من تراب مصر"
حبيتها اوى الجمله دى
حتى ابسط الحاجات اللى زى دى بتوحشنا بردو
تعرفت عليك أكثر وأكثر .. مودتيو تقديري
مساء الغاردينيا يااطيب ابراهيم
شفت اني طيبة وبطلت مضبوط والاخير اشرف البلطجي بلاش منه << اصلها تخاف من خيالها هههههههه
نيجي بقى لاجمل قلب طيب اسمة ابراهيم رزق يشهد الله قد ايه بعزك من قلبي وبحب مدونتك وبلاقي نفسي برغي وبرغي هههههههههه على فكرة هوانا مش برغي غير في مدونات الناس الي بعرف انها بتتحمل ريماس وغلاستها واعتقد انك منهم اممم نيجي بقى للمفيد ..
تعرف كنت بحس بطيبة قلبك وخفة دمك وقلتها في مدونة الغالي علينا مصطفى سيف انه اقلامنا بتظهر جزء من شخصياتنا ..كنت بحب جداً كلامك بخفة دم عن حياتك وعن الغالية ام زياد وبدون حسد ربي يحفظكم من كل شر ويحميكم من عيون الناس قد ايه كنت بشعر بطيبة قلبك وانك زوج مسالم واب حنين واكيد دا راجع لام زياد هو احنا هننسى ( وراء كل رجل عظيم ام زياد :) ربنا يخليها ليك ويخليك ليها
ويارب تشوف زياد وساليناز في اعلى المراكز يارب وبأفضل الشهادات ..
بس عشان اكون صادقة مت ضحك عليك وانت بتشوف ام زياد بتتكلم مع الراجل من غير ماتقوله وانت مالك ههههههههههه المهم انه الشبل الي من ذاك الاسد شرف للدنيا ويارب دنيته سعادة وحب ..
بس زعلت منك عاوزاك تكلمني عن ولادة سوسو حبيبتي :)
نيجي بقى لسفرك لبرا عمر اي دولة اوربية ماتلاقي فيها الدفء سبحان الله انا سافرت كتير برا عمري ماشعرت غير بالبرد مش عشان الطقس انما تلاقي حاجة بجد باردة مش زي دولنا العربية دا غير طبعاً إحساسك بالغربة حتى لو رايح سياحة زي حالاتي ..
اما الوالدة ربنا يخليها انا حاسة بيك جداً وحاسة بـ الراقي مصطفى سيف لاني فقدت والدي رحمة الله وانا صغيرة وماما كانت ولازالت ليا كل حاجة في الدنيا ربنا يخليها ليا ومهما حاولت أنك تكتب عنها صدقني مش هتلاقي كلام يوصفها ابداً وحهديك نص كتبته لامي اتمنى يعجبك :)
اممم اعتقد ثرثرت كتيرمش هنسى اشكرك انك فكرت بيا في الواجب التدويني وان شاء الله اقدمه قريب وبجد كنت سعيدة هنا :) "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
الخاطرة الي وعدتك بيها عن الأم
أهديها لكل أمهات الدنيا ..
(( لأنكِ أمي ))
أمي قصيدة لم أتقن وزن قوافيها يوماً
قصة لم تكتمل فصولها ابداً
نثراً لم أجد كتابته مهما كتبت
ولانها أمي لازلت أحاول كتابتها
أحاول رسم ملامحها ببعض حروف
أمي أجمل معزوفة طرب لها قلبي
هي لاتعرف شوبان وبتهوفن وباخ
ولكنها تجيد العزف بكل رومانسية
أمي لم تقرأ يوماً لنزار وغادة السمان
ولم تقرأ لبدر بن عبد المحسن اوشعراء الجاهلية
لكن أمي ورب السموات أروع ملحمة شعرية
أمي لاتعرف حكمة سقراط ومبادئ أرسطو
لكن الحب هو قانون امي وحكمتها الأبدية
أمي أنثى بكل معنى للكلمة عطورها شرقية
مختلفة ..مميزة ..جميلة ..مثيرة..هي انثى ثورية
لم تعرف أمي مبادئ الثورة ..
لكنها في عشقها ثورية
وفي شرب قهوتها ثورية
وفي دمعتها ثورية
أمي لاتحب سماع الأخبار وتمقت السياسة
لكنها رقيقة حنونة تذرف الدموع على كل طفل يُقتل
وعلى كل فقير يجوع…أمي قلبها ممتلئ بالربيع
لاتبالي بقلوب القساة ولايهمها تشاؤم الجميع
أمي لم تدرس الكثير ولم تتخطى الثانوية
لكنها تاريخ من الحب ..وأسطورة من الحنان
هي لا تجيد عبارات الفلاسفة والمبدعين
ولا تتحدث بلغة الشعراء والخطباء
لكنني أستمع اليها كــ طفلة صغيرة
لان امي فلسفة كاملة للبراءة والانوثة …
علمتني أمي الحب في عينيها في تلك النظرة لوالدي
كنت صغيرة ربما لا أدرك حينها لكنني كبرت على حبهما
علمتني أمي أكثر من الكتب من الفلاسفة والمعلمين
لانها تتنفس الحب ..فنحيا نحن على أنفاسها …
منذ ستة وأربعين عاما كانت أمي طفلة تلعب في حارتها
تفوق جميع البنات بجمالها …بحنانها …برقتها ..
في شعرها الاشقر ..في جمال عينيها وتورد خديها
وكان الزمان يحفظ سرها الاكبر في قلبها
وفي العشرين تزوجت أمي من أبي وصار حبها يكبر
وأنجبتنا نحن السبعة وعلمتنا الحب ..وسقتنا حنانها قطرة قطرة
أمي تحيك لي الحنان فلم أشعر في احضانها ببرد الليالي
كانت تسهر قربي حتى أنام
فلم أشعر بالوحشة طيلت حياتي
كانت ترافقني صلاتها الى كل مكان
فتشعرني بالحنان …
حين كبرت فقدت والدي وضاعت ابتسامة أمي
وفقدت أنا فرحتي ..ضحكتي .. وتوارت كل الاماني
خلف ابتسامة واهمة ولكنني بقيت أبتسم من أجلها
أبكيتها كثيراً رغما عني ..
أحزنتها أكثر كلما مر عمري …
رافقتني دمعتها وابتسامتها ..
ولازالت احلامها وأمنياتها بطفلة من رحمي
شقية ..عنيدة ..حساسة ..ورقيقة ..هكذا تراها أمي
أشعر بها تتفقد أنفاسي كلما غفت عيني
وتسرق أخبار ضحكتي من صديقاتي وأخوتي
وتجس نبض حلمي هل لازال على نافذة انتظاري
كما كان شفافاً حالماً …كما كان وردي ….
أمي ,,,
تبدو في سطوري أمرآه عادية
لكنني منها تعلمت كيف يكون الحب مشاعر ثورية
وكيف تكون الانثى طاغية الانوثة بكل شفافية
وكيف أحيك الحنان برقة ..وبكل رومانسية
أمي تبدو في سطوري أمرآة بسيطة
لكنها علمتني كيف يكون الكبرياء بكل عبقرية
وكيف أمتلك قلب لايعرف الضغينة والكراهية
وكيف أتخطى بحبي ومشاعري الابجدية
أمي نبض ملحمتي ..صرختي ..ابتسامتي ..دمعتي
أمي ريشتي .. وحروف أعجزتني ..
أمي مرفأ أمان مهما أقلعت مراكبنا في كل طريق
لاتزال أمي مرفأنا حين تغرب الشمس فتجمعنا في ابتسامتها كل يوم …
سامحيني أمي …ودعيني أقبل جبينكِ وكفيكِ وقدميكِ
ودعيني أفخر ..وأفخر ..فهنيئاً لي لأنكِ أمي ,,,,
ربنا يباركلك في عمر ماما ويرحم باباك ويخليلك زياد وام زياد ويبارك في عمرك وساليناز ازاااي تنساها (:
لولا
عارف ليه
مقلتوش انت مالك
علشان هو قدر
(:
ربنا يسعد ايامك
اننى شبه زائر يومى للعتبه الخضراءولم اقابل صندوق يضاعتك ياابراهيم انا خايف لحسن بتوع البلدية طمعوا فيه وشالوه واخذوا ما به من كنوز الفكر والابداع والذكريات سايق عليك النبى ياشيخ روح واطمئن عليه وبالمرة اطمئن على صندوقى اصل استغليت الانفلات الامنى واستوليت على الحته اللى جنب منك حتى منتصف الشارع اصل الصندوق كبير قوى ياابراهيم ومش مهم المرور ربنا يبارك فى الثورة اللى مكنتنا من الانفلات الامنى
اما عن الجواز وسنينه على رأى احمد رجب ، بيقولوا ان الجواز نصف الدين ويقولون ايضا فى بعض الاحيان يفقد الدين كله اما عنى فانا لست مع الرأى الاول ولا مع الرأى الثانى انا مع رأى ثالث يقول الحيطان ليها ودان
وقبل ان انهى تعليقى ياابراهيم اود ان اوجه كلمة شكر معك لريماس
هذه المخلوقه الملاكئية التى تتبرع دائما بمداد قلمها لنا جميعا لكى نسعدنا وترضينا
انظر الى تعليقيها لك وما بذلته من جهد باناملها الصغيرة الرقيقة سلمت يا ريماس وحفظك الله لنا وارجو ان تتقبلى شكرى وامتنانى من خلال مدونة اظرف ظرفاء المدونين
الفاروق
ياسيدى الفاضل دى بضاعه راااااااااااائجة
تتش وود يعنى ما بنقرش
لا حقيقى يا استاذ ابراهيم اشهدلك دائما بالتفرد حتى لو حصل تكرار انت من الناس اللى كل ما بيكتب بيكون جديد ومش بس جديد مسلى جدا
وصدقنى معادله الكتابه مع الامتاع دى معادله صعبه
تخيل انك بتحققها فى كل كتاباتك
حتى الذكريات ممتعه جدااااااااااااا
عجبنى كلامك عن زوجتك اوى وحساه رغم التنويه الشرير اللى كتبته انه حقيقى جدا
ربنا يحميلك زياد ياااااااارب
انتم ليه صحيح ماسالتهوش انت مالك؟:)
الله يا ابراهيم ما اجمل صندوقك
يحمل الكثير من المشاعر والاحداث والثقافة التي تثري شخصيتك الجميلة
كم انت رائع اخي العزيز
وبالنسبة لجزئية العزوبية اضم صوتي لصوتك ومتقلقش محدش هيفتن :)
وقت الجد لو مصر كلها اتجوزت هتلاقي صوت في الصعيد يقول عازب عازب ويكمل المسيرة :)
أ/ابراهيم
اسمحلي احيى ريماس من خلال مدونتك الرائعة على خاطرتها للام
انا بجد قعدت اقراها كذا مرة و عيني دمعت و انا بقراها
ربنا يباركلك في والدتك يا ريماس و يبارك لينا في امهاتنا يارب ودايما ماليين حياتنا بالنور و الحنان اللي بساعدنا اننا نتفس و نعيش
تحياتي :)
أخي ابراهيم
أعجبني جدا صندوقك وما فيه من بضاعة نادرة تهفو إليها القلوب والعقول
في مشهدك الأول تصف حياتك ارتباطك بزوجتك بكلمات تنم عن رقة ورقي وحياة هادئة
وفي المشهد الثاني خروج فلذة كبدك للدنيا .. لقد اخترت اجمل مشهدين من مسرحية الحياة الطويلة القصيرة الجميلة المؤلمة..
وفي مشهد إضافي تصف الحب والحنين للوطن العزيز .. ومَنْ منا لا يهوى مصر العزيزة
في النهاية تمرر الواجب التدويني لي صدقني إنه لفخر عظيم لي أشكرك
سألبي دعوتك العزيزة قريباً
لقد كلفتُ من قبل بواجب تدويني نشرته بعنوان " حياتي ..عبر مفردات" بإمكانك المرور وقراءة ما نشرت هناك
والآن يأنشر هذا الواجب ربما بعنوان
" ذكريات من حياتي"
تحيتي
ضحكني جدااا
موضوع البلطجية وكمان سواق الميكروباص
:)))))
بالنسبة للبوست
واضح انك من المصريين اللي مش بيحبوا الغربة حتي لو الظروف حطتهم فيها
بيعيشوها مكرهين
وواضح انك ممن يعترفوا بالجميل وده نادر جداااااااااااا
ربنا يكرمك ويحميك
أنا حظى طيب
ان أول مرة آجى هنا الاقى الانسانيات دى
عجبتنى قوى الاصدقاء اللى بيتساقطوا كأوراق الشجر :))
ثم القدر اللى بيخلينا مستمتعين بالسقوط زيهم
لو ينفع نسميه سقوط
والدكتور العسل القدر زى ماقال استاذ رامى اللى ربنا بعته فى وقته المناسب
ومين بيعرف يتكلم عن أمه !!
ومصر اللى مليانة حاجات حلوة ..حتى ترابها اللى بنلمع منه أحذيتنا
ربنا مايحرمنا منها
بوست جميييل
صندوق يحمل في طياته الكثير من المشاعر
ما أجمله من إحساس
حين نقابل خليلا لروحنا
وما أجمل أن ينبت هذا اللقاء
ابنا نشعر معه معنى الأبوة
جميل الدفء الموجود بينك وبين أسرتك
الله يديمها نعمة يارب
تسلم
^_^
عجبنى اوى التشبيه فعلا فى ناس دايما حياتها ممليئة بالانفعالات والاحداث
شخصية رائعة بالفعل
خالص احترامى
http://karmenhome.blogspot.com/2011/07/3.html
http://karmenhome.blogspot.com/2011/07/4.html
http://karmenhome.blogspot.com/2011/07/blog-post.html
http://karmenhome.blogspot.com/2011/07/2.html
لك هدية روح استلمها :D
جميل ان نفحر فى اعماقنا حتى ناتى بما هو ثمين
اكيد يوجد ذكريات كمان وكمان فنحن نشتاق لبعضها هنا
دمت بكل خير تقبل تحياتى الاحــــلام
ابراهيم الغالي ..مازال توهجك يشدنا مع كل تدوينة تخطها ..ومازال صدقك يبهرنا ..ومازالت بساطة كلماتك هي السهل الممتنع ..وآه من حكاياتك الممتعة وليس اجمل من مولد الطفل الأول..وسبحان الله يمكن لو كنتواقاصدين تروحوا للدكتور ده ماكنتوش لاقيتوه ..لكن تساهيل ربنا ..وكل ذكرياتك خفيفة وظريفة ..وشكر خاص لريماس على قصيدتها الرائعة عن الأم وربنا يخلي كل الأمهات ويفرحهم بأولادهم يارب ..تحياتي وشكري ..
عمرو فكرى
اولا مرحب بك شرفتنى و سعيد بتعليقك
انتى اللى فنان و متشكر لمجاملتك الجميلة
نورتنى
خالص تحياتى
افكار مبعثرة
متشكر لمجاملتك الجميلة
نورتينى
خالص تحياتى
ام هريرة
متشكر و سعيد جدا بتعليقك الذى لا استحقه
بارك الله فيكى و فى الاخت خولة تلميذة الاسلام
دائما تسعدينى بتواجدك
خالص تحياتى
شرين سامى
اختى العزيزة
لم تختلف الصورة الملائكية التى رسمتها لكى عن الواقع
بارك الله فيكى و فى زوجك و اولادك و انبتهم الله نباتا حسنا
دائما تسعدينى بتواجدك
خالص تحياتى
Bent Men ALZaman Da
معك تماما و متفق فى موضوع الذكريات
فعلا لان الحذاء من قلة الاتربة لا يتسخ لذلك فعلا اشتقت ان المع الحذاء يوميا
نورتينى
خالص تحياتى
كريممة سندى
متشكر و سعيد بتعليقك
دائما تنورينى
خالص تحياتى
ريماس
مساء الورد و الفل و الياسمين
تسمحى لى ان ارد بلا تعليق على تعليقك لانى اعجز على الرد عليه لكنى لى طلب من اخيكى ابراهيم ان تنشرى خاطرتك عن الام فى بوست بمدونتك و ذلك هو طلب الاغلبية
نورتينى
تحيات معطرة بالمسك و العنبر
لولا و زهراء
لولا
ربنا يبارك فيكى و يحفظك
لم انسى سالى لكن ولادتها لم تكن بها احداث مؤثرة
نورتينى
خالص تحياتى
رامى
القلب الطيب
فعلا هو القدر
ربنا يسعدك و يهنيك
نورتنى
تحياتى
فاروق فهمى
استاذى العزيز
دائما تسعدنى بخفة دمك و قفشاتك
للاسف استاذى العزيز سألت عن صندوقك اخبرونى انه غير موجود بالعتبة و تم نقله محطة واحدة فقط الى مسقط راسه باب الشعرية مثل تمثال رمسيس حيث يوجد صندوق اخر ملىء بذكريات باب الشعرية
اما الزواج فهو كاس لابد ان يشرب منه الجميع
اما ريماس فتحيتك وصلت
نورتنى و شرفتنى
تحياتى وتفديرى
reemaas
متشكر جدا على مجاملتك و سعيد جدا بوجهة نظرك و رايك فى
تصدقى الى الان اسأل زوجتى لماذا لم نقل انت مالك رغم حساسية اسئلته
نورتينى
خالص تحياتى
مصطفى سيف
اخى العزيز
متشكر على تعليقك الجميل الذى اسعدنى
انت حامل لواء العزوبية من بعدى فى القاهرة و الصعيد
نورتنى
خالص تحياتى
افكار مبعثرة
اشارك التحية الى ريماس على ابداعها
نورتينى
خالص تحياتى
زينة زيدان
اختى العزيزة
سعيد جدا بتعليقك و اشكرك عليه
بأذن الله ساقراه
فى انتظار تدوينتك على احر من الجمر
نورتينى
خالص تحياتى
شمس النهار
ايه ده انتى بتعلقى 3 فى واحد
اسعدنى جدا تعليقك ربنا يبارك فيكى
فعلا الغربة زر ما بيقوله تربة
نورتينى
تحياتى
حفيدة عرابى
يا مرحبا مرحبا
ساكتفى فقط بالترحيب لانك ضيفتنا لاول مرة لكنى سارد على تعليقك المرة القادمة
نورتينى
خالص تحياتى
سكن الليل
جميل جدا تعليقك و تعبيراتك
تسلمى لى
نورتينى
خالص تحياتى
كارمن
اختى الرقيقة
متشكر على تعليقك و سعيد بهديتك
نورتينى
خالص تحياتى
الاحلام
استاذى العزيز
ما اجمل تعليقك
نورتنى و شرفتنى
دمت لى بكل خير
zizi الذيذة العزيزة
اولا تعليقك لى برواز اعلقه على صدرى
سبحان الله مازال موقف الدكتور عالق بذهننا الى الان
اما ريماس و قصيدتها العظيمة فلا شىء يوفيها
نورتينى و شرفتينى
تحياتى و تقديرى و حبى
إرسال تعليق