الأربعاء، 26 يونيو 2013

شرين سامى اتجننت

كتبت شرين سامى بوست صادق يعبر عن المصريين الحققيقين شرين سامى اهلا بكى فى عالم الكفرة الملحدين العلمانين الليبراليين الماركسين الفلول القلة المندسة اهلا بكى فى عالم المجانين

البوست


 

خذ الحكمة من افواه المجانين

شائعة قوية تقول ان وراء ازمة البنزين مسئول مهم و شاطر استورد كمية كبيرة من الجراكن

لو حجبت الشمس فى مصر لاضائتها لمبات البنزين المضاءة فى السيارات

قابلها فى اول طابور البنزين ثم ابتسم لها فى منتصف الطابور ثم بعد حصولهم على البنزين اشتعل الحب بينهم 

اصبحت خطابات محمد مرسى هى البسمة الوحيدة للشعب المصرى

 اخشى ان يتطور الشجب و الادانة للعمل الاجرامى على الشيعة الى شجب فقط ثم استنكار ثم تعود

اصبح من متطلبات ترخيص السيارة فى المرور مع طفاية الحريق  جركن بنزين 
 
لكل ادم لا تصدق حواء اذا قالت لك انها ضعيفة امامك فهذا هو سر قوتها

لماذا لم يشعر البعض بالخطر الشيعى الا الان و لا عشان شميت نفسك ده حتى الافترا وحش وربنا مش بيحب المفترى
 
من الذكاء الا تنتظر حواء من ادم نظرة شكر على ما تفعله لانه دائما ما يظن ان ما تفعله هو واجبها ولا شكر على واجب 
 
 الحب هو
ان تحمل لها ما يسعدها

ان تشعر انها بجوارك و تحلم بها

  بلد مجانين صحيح

هناك 6 تعليقات:

Do3aa El_attar يقول...

"الحب هو ان تحمل لها ما يسعدها"

هههههههههههههه

وما يسعدها ده تطور في حكم الإخوان إلى البنزين وفي الآخر بيسألوا هو ليه الناس هتنزل 30/6 !!

بوست شيرين رهيب جدددددًا

Unknown يقول...

إيه ده أنا إسمي مكتوب :)

أنا كده من زمان يا استاذ إبراهيم بس إنت مش واخد بالك
و لو ده جنان إتجنن :)

على فكرة حواء لما بتحب بتكون ضعيفه فعلاً.
جميله حكمة المجانين
أشكرك بجد فرحت من البوست ده :)

تحياتي الدائمه لك

reemaas يقول...

من اظرف الحاجات اللى سمعتها عن موال البنزين ده لما الوزير قال ان دى حالة نفسية والمواطنين نفسيتهم تعبانة وبيتهيالهم
ومن اظرف الردود كانت ليه ياعم هى النفسية لما تتعب الغدة البنزينية بتبطل افراز بنزين؟

شمس النهار يقول...

نحن في عصر الجراكن :)
وشيرين دي ست الستات :)

Bent Men ElZman Da !! يقول...

لما شيرين كده تبقي مجنونة
وإحنا مجانين
اومال الناس التانين دول يبقوا ايييييه :D

النسر المهاجر يقول...

لما الخطاب يبقى كومدى مفروض يجى على قناه كوميديه

لكن لما الخطاب يبقى تضيع لسمعة بلد وشعب فلازم الخطاب يبقى فى الميدان