هذه القصة الجميلة معطف من قيود للمبدعة شرين سامى اصبحت حلم لى اصبحت احلم ان تصل الى مائة جزء و لن اصل الى ما اريد الا بمساعدتكم و بمجموعة اطلقت عليها فارما فلاورز و هى التى جعلتنى اعيد النظر فى مناهج كلية الصيدلة و اظن انها تحولت الى كلية الاداب بل تطرفت و جعلتنى اطالب بتدريس منهجها فى كليات الاداب طالما تخرج لنا مثل هذه الباقة
المجموعة هى شرين سامى و مصطفى سيف و نوران اخر ايام الخريف الذين اهدى اليهم الجزء السادس و ارجو منكم و منهم ان يساعدونى فى حلمى و فى انجاح التجربة فمشوار الالف ميل يبدء بقصة
الم امل و امل الم
استيقظت امل على صوت اذان الفجر لقد تعودت على الاستيقاظ فجرا . ليس لاداء الصلاة التى طالما تمنت ان تؤديها و لكنها لم تتمكن من تعلمها او حتى طلب منها اى فرد اداء الصلاة . قامت من على فراشها المتهالك بجوار امها و اخوتها و امسكت احدى صفائح السمن الكبيرة الفارغة و ذهبت الى الصنبور الرئيسى الموجود فى اخر الشارع غسلتها جيدا و ملئتها بالماء حملتها فوق راسها و رجعت الى منزلها الذى هو عبارة عن احدى الغرف الصغيرة من شقة بها حوالى عشر غرف بمنزل قديم متهالك كان عبارة عن اسطبل للخيول بحمام قديم مشترك بباب خشبى متهالك ملىء بالثقوب . لا تستطيع الاستحمام بقليل من الحرية الا فى هذا الموعد . وضعت الصفيحة على موقد غازى صغير و مع بدءغليان الماء بدات ذكرياتها فى الغليان نظرت فى المراءه المكسورة على الحائط المتهالك دون ان تتبين ملامح وجهها هى لم تتعدى الخامسة عشر لا تتذكر انها عاشت طفولة فهى منذ كان عمرها ثلاث اعوام و ربما قبل ذلك و هى بصحبة امها فى الشارع التى تبيع المناديل . مجرد اكسسوار تستخدمه امها لتجلب مزيدا من العطف و عندما بلغت سن السادسة استقلت عن امها و بدات فى بيع المناديل بنفسها و فى المساء تمسك بعض الورود و الفل تبيعه للعاشقين على كورنيش النيل . تأكل من استدرار عطف الناس بشرائهم المناديل و تتحايل على العشاق و تدعو لهم و تتملق المحب لاهداء حبيبته عقد فل او وردة . اما ايام الرخاء بالنسبة لها فهى يوم مباريات الكرة لمنتخب مصر لانها تبيع اعلام مصر ترفعها و تلوح بها بسعادة فهى مصدر رزقها و اكلها الذى تنتمى اليه و تسعى و تكد من اجله
اما اباها فلا تعلم عنه شىء يعمل ماسح احذية لا يزورهم الا على فترات متقطعة اذا كان فى حاجة لبعض الاموال لزوجته الثانية.
حملت صفيحة الماء الى الحمام و القت الماء فوق جسمها كانها تتطهر من ذكريات متسخة لا دخل لها بها ثم نظرت الى عباءتها السوداء المنشورة على احدى الحبال كانها تنظر الى ماضيها القتها على جسمها و خرجت لتسعى من اجل رزقها
مشت امل الى التحرير بخطوات سريعة تسبق خيوط الشمس التى تشرق مع الفجر فجاة وجدت معطفا ملقى على الارض امسكت به و تلمسته نعم هى تعرفه طالما شاهدته و لكن من خلف زجاج سيارة شاهدته مرة و هو يستنكر وجودها و يستنكر ان تاكل و تشرب و شاهدته مرة اخرى و هو يعطف عليها و يمد لها يد المساعدة لكن ايضا من خلف هذا الزجاج و فى الحالتين شاهدته كسرعة البرق مشاهد خاطفة لكن لكثرة هذه المشاهد تجمعت تحولت الى فيلم سينمائى بائس يحكى اغلب مشاهد حياتها طبعا هى لم تحلم بمثل هذا المعطف ابدا او تحلم ان ترتديه لكن احلامها كانت ابسط من ذلك بكثير جدا ربما حلمت بسرير فى غرفة منفصلة بحمام منفصل ربما حلمت بسقف للغرفة يقيهم من المطر ربما زاد حلمها و حلمت بوردة من يد عاشق من الذين تبيع لهم الورود طوال حياتها عاشت تمسك الورود و قد تذبل فى يدها من طوال مدة مسكها لها و ترجع ببعض الورود الذابلة الى حجرتها تلقيها على الارض او فى القمامة و لكنها ابدا لم تمسك مثل هذه الوردة تمنت ان تحتضنها و تضعها فى صندوقها الورقى الذى تحفظ به بعض الاشياء التى تتخيل انها هامة كزجاجة عطر تركيب و تليفون محمول متهالك و فرشاة شعر و اصبع من احمر شفاه متواضع و خاتم ذهبى صغير اشترته من اموال جمعية اشتركت فيها مع اصدقائها
فرضت الشمس خيوطها و ازاح النهار الليل امسكت امل بالمعطف و لبسته فوق العباءة و بدات فى بيع المناديل و لكنها وجدت عيونا لم تراها فى حياتها من قبل عيونا تسخر منها و من منظرها و هى ترتدى المعطف الثمين فوق العباءة اشتدت الشمس فوق راسها و لم تبع حتى علبة واحدة من المناديل الكل يسخر منها و يضحك عليها كلما شاهدها و هى ترتدى المعطف على العباءة اشتد عليها الجوع و اسدل الليل ستائره عليها نزلت دموعها مع ستائره من شدة الجوع احست بثقل المعطف على كتفيها كأن الجميع يستكثر عليها هدية السماء احست انها تغرق بداخله لا تستطيع التنفس تكاد ترتمى على الارض من شدة الجوع القت المعطف على الارض و ذهبت بخطوات متعبة الى المشتل و عادت الى التحرير امسكت بالفل و الورد تبيعه للعاشقين و تلاشى املها فى الحلم حتى بوردة العاشق
المجموعة هى شرين سامى و مصطفى سيف و نوران اخر ايام الخريف الذين اهدى اليهم الجزء السادس و ارجو منكم و منهم ان يساعدونى فى حلمى و فى انجاح التجربة فمشوار الالف ميل يبدء بقصة
الم امل و امل الم
استيقظت امل على صوت اذان الفجر لقد تعودت على الاستيقاظ فجرا . ليس لاداء الصلاة التى طالما تمنت ان تؤديها و لكنها لم تتمكن من تعلمها او حتى طلب منها اى فرد اداء الصلاة . قامت من على فراشها المتهالك بجوار امها و اخوتها و امسكت احدى صفائح السمن الكبيرة الفارغة و ذهبت الى الصنبور الرئيسى الموجود فى اخر الشارع غسلتها جيدا و ملئتها بالماء حملتها فوق راسها و رجعت الى منزلها الذى هو عبارة عن احدى الغرف الصغيرة من شقة بها حوالى عشر غرف بمنزل قديم متهالك كان عبارة عن اسطبل للخيول بحمام قديم مشترك بباب خشبى متهالك ملىء بالثقوب . لا تستطيع الاستحمام بقليل من الحرية الا فى هذا الموعد . وضعت الصفيحة على موقد غازى صغير و مع بدءغليان الماء بدات ذكرياتها فى الغليان نظرت فى المراءه المكسورة على الحائط المتهالك دون ان تتبين ملامح وجهها هى لم تتعدى الخامسة عشر لا تتذكر انها عاشت طفولة فهى منذ كان عمرها ثلاث اعوام و ربما قبل ذلك و هى بصحبة امها فى الشارع التى تبيع المناديل . مجرد اكسسوار تستخدمه امها لتجلب مزيدا من العطف و عندما بلغت سن السادسة استقلت عن امها و بدات فى بيع المناديل بنفسها و فى المساء تمسك بعض الورود و الفل تبيعه للعاشقين على كورنيش النيل . تأكل من استدرار عطف الناس بشرائهم المناديل و تتحايل على العشاق و تدعو لهم و تتملق المحب لاهداء حبيبته عقد فل او وردة . اما ايام الرخاء بالنسبة لها فهى يوم مباريات الكرة لمنتخب مصر لانها تبيع اعلام مصر ترفعها و تلوح بها بسعادة فهى مصدر رزقها و اكلها الذى تنتمى اليه و تسعى و تكد من اجله
اما اباها فلا تعلم عنه شىء يعمل ماسح احذية لا يزورهم الا على فترات متقطعة اذا كان فى حاجة لبعض الاموال لزوجته الثانية.
حملت صفيحة الماء الى الحمام و القت الماء فوق جسمها كانها تتطهر من ذكريات متسخة لا دخل لها بها ثم نظرت الى عباءتها السوداء المنشورة على احدى الحبال كانها تنظر الى ماضيها القتها على جسمها و خرجت لتسعى من اجل رزقها
مشت امل الى التحرير بخطوات سريعة تسبق خيوط الشمس التى تشرق مع الفجر فجاة وجدت معطفا ملقى على الارض امسكت به و تلمسته نعم هى تعرفه طالما شاهدته و لكن من خلف زجاج سيارة شاهدته مرة و هو يستنكر وجودها و يستنكر ان تاكل و تشرب و شاهدته مرة اخرى و هو يعطف عليها و يمد لها يد المساعدة لكن ايضا من خلف هذا الزجاج و فى الحالتين شاهدته كسرعة البرق مشاهد خاطفة لكن لكثرة هذه المشاهد تجمعت تحولت الى فيلم سينمائى بائس يحكى اغلب مشاهد حياتها طبعا هى لم تحلم بمثل هذا المعطف ابدا او تحلم ان ترتديه لكن احلامها كانت ابسط من ذلك بكثير جدا ربما حلمت بسرير فى غرفة منفصلة بحمام منفصل ربما حلمت بسقف للغرفة يقيهم من المطر ربما زاد حلمها و حلمت بوردة من يد عاشق من الذين تبيع لهم الورود طوال حياتها عاشت تمسك الورود و قد تذبل فى يدها من طوال مدة مسكها لها و ترجع ببعض الورود الذابلة الى حجرتها تلقيها على الارض او فى القمامة و لكنها ابدا لم تمسك مثل هذه الوردة تمنت ان تحتضنها و تضعها فى صندوقها الورقى الذى تحفظ به بعض الاشياء التى تتخيل انها هامة كزجاجة عطر تركيب و تليفون محمول متهالك و فرشاة شعر و اصبع من احمر شفاه متواضع و خاتم ذهبى صغير اشترته من اموال جمعية اشتركت فيها مع اصدقائها
فرضت الشمس خيوطها و ازاح النهار الليل امسكت امل بالمعطف و لبسته فوق العباءة و بدات فى بيع المناديل و لكنها وجدت عيونا لم تراها فى حياتها من قبل عيونا تسخر منها و من منظرها و هى ترتدى المعطف الثمين فوق العباءة اشتدت الشمس فوق راسها و لم تبع حتى علبة واحدة من المناديل الكل يسخر منها و يضحك عليها كلما شاهدها و هى ترتدى المعطف على العباءة اشتد عليها الجوع و اسدل الليل ستائره عليها نزلت دموعها مع ستائره من شدة الجوع احست بثقل المعطف على كتفيها كأن الجميع يستكثر عليها هدية السماء احست انها تغرق بداخله لا تستطيع التنفس تكاد ترتمى على الارض من شدة الجوع القت المعطف على الارض و ذهبت بخطوات متعبة الى المشتل و عادت الى التحرير امسكت بالفل و الورد تبيعه للعاشقين و تلاشى املها فى الحلم حتى بوردة العاشق
هناك 25 تعليقًا:
جميلة:)
وصف دقيق لحال الفتاة البائس يجعلك تراها وتعيش معها لحظاتها
احسنت اخي العزيز واجدت
اعجبني العنوان فهو يعبر تماما عما وجدته بداخل القصة
تبهرني اخي العزيز باسلوبك الرائع ووضع جذور قوية للقصة حتى عندما نصل لاعلى قمة القصة نجدها راسخة على قواعد متينة
وصفت لنا بؤس امل حتى اننا ظننا انها حين تجد المعطف ستكون نهاية القصة نهاية سعيدة لكننا فوجئنا ان المعطف مازال ملعونا ولكن اللعنة هذه المرة لم تكن في المعطف اللعنة كانت في نظرة الناس الذين يستكثرون الكحكة في ايد اليتيم
تحياتي لك اخي العزيز وكلما قرأت لك تعلمت جديدا
هناك فكرة لدي للحلقة السابعة فلو سمحتم لي يمكن ان اكتبها قريبا واتمنى ان تحظى اعجابك
تحياتي
جميلة كالعادة يا أستاذى تسلم ايد حضرتك :)
السلام عليكم
اول مرة اقرأ لك قصة
وقد تأثرت باحداثها كثيرا
فكثيرا ما نرى أمل بطريقنا فى وسط البلد وفى التحرير و بجوار المترو لكن لا نلقى لها بال او ادنى اهتمام كما لو انها اصبحت من علامات الطريق
منذ ان كنت طفلة واسال نفسى كلما مررت على امل واخواتها بالطريق اظل افكر ماهى الاسرار وراء هؤلاء وكيف حياتهم ومعيشتهم ومن الذى تسبب فى وصول حالتهم لهذا المستوى
كلماتك اخى الكريم وقصتك هذه اثارت بداخلى اشجان واحزان وبعد ثورة يناير ادركت اننا جميعا السبب فى وجود امل بالحياة
نسأل الله تعالى ان يرزقنا العدل والاحسان
اشكرك اخى على كلماتك الرائعة وقصتك الجميلة سعدت بها جدا بارك الله فيك
تحياتى لك
سبحان الله الحياة غريبة جدا وعجيبة جدا
ناس تعيش على حلم بسيط جدا ويكون هو حلمها الوحيد وبرده ميتحققش
وناس تتحقق ليهم كل حاجة
بس فى النهاية ربنا بيكون عادل جدا وعمره ما بيظلم ابدا ولو البنت دى تعبت فى حياتها اكيد ربنا شايلها راحة ما بعدها راحة وسعادة بس بحان الله كل حاجة بتيجى فى وقتها
أستاذ ابراهيم بتحرجني بذوقك دائماً :)
فعلاً أنا بلاحظ ان خريجي الكليات العلميه بيتجهوا دائماً للأدب و كتير بيبرعوا في مجالات الكتابه خاصة الأطباء و ده أعتقد بيرجع لأنهم اتعودوا ينظموا أفكارهم و وقتهم و لأن عالم الأدب بالنسبه لهم زي حلم جميل بيخرجوا بيه من نطاق الدراسه و العمل.
القصه زي ما عودتنا كلها لمسات انسانيه لشخصيه بنصادفها كتير و مفكرناش احساسها ممكن يكون ايه حضرتك وصفته بريشة فنان, و استكثار الناس للمعطف عليها و ضحكهم كان ألم نفسي أكثر من ألمها و هي بدونه.
أشكرك على احساسك الرائع و على استمرار الفكره ان شاء الله هنوه عن القصص و الفكره قريباً بس ادعولي أفضى :)
تحياتي الخالصه لك
بجد قصة روعه واستخدام المعطف هنا كحمل ثقيل لا يناسب حلم بسيط بل على العكس يحوله لكابوس بنفس روعه استخدام شرين له
بحييك بجد يا ابراهيم
لو كنت من طلبه صيدلة المنصورة كنت شفت مواهب فيها تخليك تعرف ان البلد دى فيها ادباء اضعاف اضعاف الموجودين فى العالم كله
أخي ابراهيم
قصة جميلة ورائعة لقد حبكت تفاصيلها باروع ما يكون
اتمنى نرى اجزاء اخرى لها فذا المعطف ما زال يحوي بداخله دفائن كثيرة ومعالم لوجوه كثيرة
دمت بخير
تحياتي
جميله جدا يا ابراهيم
احسنت فعلا
تحياتي
دومت بخير
الجزء السابع
http://6eyr-elramad.blogspot.com/2011/03/7.html
اتمنى ان يلقى اعجابك اخي العزيز
مساء سعيد
ربما أحادية الشخصية في القصة جعل لها رونقاً خاصاً .. وفي هذه المرّة اختيار عنصر أنثوي " بطل " ويمثّل الأقل حظاً بل وربما فئة لا يدرك كثيرون وجودها, هذا كله جعل للقصة جمالية من نوعٍ آخر ..
للسرد جمالية تدعونا للمتابعة وربما أصبحنا في كل مرة ننتظر المزيد .. لأننا ننهل قيماً إنسانية , اجتماعية عديدة ...
لكن معذرة أنا دوماً لا أعدم الأمل أبداً .. جملتك الأخيرة " و تلاشى املها فى الحلم حتى بوردة العاشق .." شعرت فيها انعدام املها المتواضع ,,, من حق أمل كما من حق كل " إنسان " أن يحلم .. لنبقي هذه الفسحة ولو بالأحرف وعلى الورق .. ما حدث لـ مصر الحبيبة أكّد أن الأمل باقِ وسيبقى ما دامت الحياااة ..
احترامي وتقديري
موناليزا
متشكر على مجاملتك الرقيقة
يجب ان نرى الغير بعيون مختلفة
شرفتينى بتعليقك
خالص تحياتى
مصطفى سيف
اخى المبدع
دائما تعطينى اكثر من حقى
سعيد بتعليقك و الحلقة السابعة فى غاية الروعة
سعيد بمرورك و شرفتنى
خالص تحياتى
اخر ايام الخريف
اختى الصغرى المبدعة
سعيد جدا جدا بتعليقك
انا فى انتظارك مليت
ههههههههه
خالص تحياتى
ام هريرة
اختى الفاضلة
تحليلك للقصة اكثر من رائع
اعطيتنى بكرمك اكثر من حقى سعيد جدا بمجاملتك الكريمة
شرفتينى و نورتينى سعيد بتعليقك و ارجو ان تداومى على الزيارة
خالص تحياتى
ندا منير
متفق معكى فيما قلتيه ربما الغد افضل
سعيد بمرورك و تعليقك و متغبيش علينا
شرفتينى
خالص تحياتى
قصة جميلة جداجدا اخى الفاضل
واضح ان المعطف وقيوده لا تنفك ان تخرج لنا الكثير والكثير من القصص المعبرة والتى تنتقل بنا من عالم لآخر ومن رواية لاخرى ولكن تحت مسمى القيد والتحرر منه
ربنا يوفق حضرتك يارب والى الافضل والافضل دائما
تحياتى لك .....
شرين سامى
اختى المبدعة
فعلا انتى و نوران و مصطفى تستحقوا كل خير نخبة من المبدعين
انتى صاحبة القصة الاصلية الجميلة
متشكر على مجاملتك التى لا استحقها و فى انتظار ابداعك
شرفتينى و نورتينى
خالص تحياتى
Reemaas
تحليلك اكثر من رائع
طبعا انا عارف ان فى مبدعين فى كل مكان و فى صيدلة المنصورة يكفى انتى لكن المناخ فى مصر لا يشجع على الظهور بوجه عام
سعيد بمرورك و تعليقك و ارجو ان تداومى على المتابعة
خالص تحياتى
حرة من البلاد
اختى الكريمة
انتى الافضل و الاجمل
انتى اعطيتينى اكثر من حقى
سعيد بتعليقك و ارجو ان تداومى
خالص تحياتى
كارولين فاروق
اختى الفاضلة
متشكر على مجاملتك الرقيقة
سعيد بمرورك
خالص تحياتى
نور
سعيد جدا بمرورك و تحليلك الرائع و مجاملتك
عفوا انا لم اعدم الامل و لكن عجز امل و احباطها لم يجعل الامل فى يديها بل الامل بالتغيير الذى سيحدث فى المجتمع ككل هذا ما قصدته التكافل و الشعور بالغير و ليس السخرية و الاهمال
سعيد بمرورك و ارجو ان يتكرر
خالص تحياتى
هاهاهاهاهاها
ما أنا قلت لحضرتك يا أستاذ إبراهيم بلاش تنتظرونى .. أنا جادة جداً فى اللى قلته ولو حضرتك شفت تعليقى على التدوينة الجميلة اللى كتبها أكرم هتلاقينى حضرتك قلت نفس الكلام ...أنا بجدمش قادرةومش عايزة أكمل ومش شايفة انى بكتب حاجةليهالازمةأو تستحق كل ده .مش هحذفها لكن مش هكتب فيها تانى و بشكل نهائى .
تحياتى لأخى الكبير و ميرسى جدا جدا مرة تانية :)
وردة الجنة
اختى الكريمة
نعم مازال المعطف و قيوده لا تنفك و فى انتظار رحلته و ما ترسى به
متشكر على مجاملتك الرقيقة
سعيد بمرورك
خالص تحياتى
اخر ايام الخريف
اختى الصغرى المبدعة
قد تغير الايام حال الى حال
و الله اعلم بما يحدث غدا
قد تكونين جادة فى قرارك
لكن انا عندى امل
هههههههههههه
لانى اراهن على شىء اعتقد انه سيكسب فى النهاية
اتمنى لكى السعادة و التوفيق
إرسال تعليق