ما اشبه الليلة بالبارحة نفس ما حدث من المخلوع بيانات ضعيفة و تضليل اعلامى و مبرارات ساذجة و تصريحات خائبة فعندما نلخص كل ما حدث بقضية مصابى الثورة نصبح كمثل مارى انطوانيت عندما طلبت من الشعب ان ياكل بسكويت طالما لا يجد الخبز طبعا اكذب عليكم لو ادعيت انى افهم ما يحدث او اعرف ما يحدث فى التحرير و لكنى متأكد مائة فى المائة من اخلاص اكثر من 90% من الموجودين فى التحرير هؤلاء الوجوه اعرفها جيدا لاننى منهم اقسم بالله و حياة اولادى انى منهم هم من حلموا و عاشوا اياما يحلموا و سرق منهم الحلم انا لا اسمى من سرق الحلم سرقه المجلس العسكرى و الحكومة و الليبراليين و السلفيين و الاخوان المسلمين و الفلول و النشطاء السياسيين و الاعلاميين و الفئوئيين كلهم استفادوا و سرقوا الحلم منهم الا هم لانهم للأسف و حتى الان لم يروا ثمار جهدهم لم يحصدوا ما روته دمائهم لم يشاهدوا حقوق شهدائهم
لم ارى قادة الاخوان المسلمين متضامنين مع من فى التحرير او حتى ضدهم موقف فى غاية الميوعة ضد العنف و مع الانتخابات لا احبك و لا قادر على بعدك قادتهم الذين تفرغوا سابقا للظهور فى البرامج التلفزيونية لدرجة ان احدهم شاهدته فى اربع برامج على الهواء متتالية و هو صبحى صالح و مجهودهم الكبير فى توزيع الخضار و الكراريس و الكشاكيل باسعار مناسبة عاجزين ان يقفوا ضد المجلس العسكرى و الداخلية عاجزين حتى ان يقولوا وجهة نظرهم نأئمين فى منازلهم و انا اعذرهم كل العذر لان الطقس اصبح باردا
الشيخ حازم ابو اسماعيل و انا تقريبا احمله مسئولية كل ما حدث فهذه شهادتى لانى كنت موجودا فى التحرير يوم الجمعة الماضية طالب بالاعتصام ثم تنحى عن الفكرة ثم قال من يريد الاعتصام فليعتصم و اخذ حاشيته و مشى ما هذه الميوعة فى المواقف و هل شخصية كهذا يمكن ان تستئمن على مستقبل مصر لم يكلف خاطره حتى بترك حاشيته فمن وجهة نظرى ان صاحب الراى عليه ان يتقدم الصفوف و اتذكر ان الدكتور علاء الاسوانى كان ينام بجانبى على الارض فى ميدان التحرير بينما انضم حازم ابو اسماعيل الى الميدان و اصبح بيته بعد نجاح الثورة لم نسمع عن وجوده قبل الثورة فنحن نحتاج الى من يقود مصر لا نحتاج الى شيخ طريقة يتبعه مريديه
و حزب الوفد و رئيسه السيد البدوى موقف اخر فى منتهى الميوعة تصريحه ان الحل فى الانتخابات البرلمانية يا صلاة النبى تمخض الجبل فولد فارا و من قتل فى الميدان و من اصيب ربنا يعوض علينا هل تصلح سياسة انا لا اسمع انا لا ارى انا لا اتكلم و صوتك مع مين صوتك للوفد
لا اريد ان اعيد و ازيد فالغالبية مواقفها فى غاية الميوعة ايضا الوحيدان اللذان سمعت لهم مواقف ايجابية هم الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح و الدكتور محمد البرادعى لم يمسكا العصا من المنتصف بل صرحا و قالوا وجهة نظرهم فى المجلس العسكرى و حكومته لكن التاريخ يعيد نفسه نفس تصريحات الاجندات الخارجية و الكشاكيل و نفس تصريحات مرتضى منصور بغبائها و خزعبلاتها و نفس الهجوم على اقسام الشرطة و محاولة هروب المساجين و لا يبقى الا وجبات كنتاكى و تصريح اما الثورة او الفوضى و امنكم
كل هذا يحدث فى التحرير بدون قيادة و بدون شخصية عامة يعتمدوا عليها و الان و بعد ان بدء اول حصاد للموجة الثانية من ثورة التحرير و اول ثمارها بتصديق المجلس العسكرى على قانون العزل السياسى بثمن باهظ هو ارواح و دماء شباب مثل الورد من سيركب على الثورة و يحصد ثمارها
السادة المائعين سيحين بعد قليل موعد ركوبكم الموجة الثانية من الثورة استعدوا و امتطوا جوادكم اتركوا منتصف العصا و امسكوا العصا جيدا احصدوا الثمار التى زرعت بارواح و دماء الشباب و انتم يا شباب عودوا لمنازلكم بعد اداء واجبكم فقد اديتم واجبكم خير اداء
بلد مش فاهمين بصحيح
لم ارى قادة الاخوان المسلمين متضامنين مع من فى التحرير او حتى ضدهم موقف فى غاية الميوعة ضد العنف و مع الانتخابات لا احبك و لا قادر على بعدك قادتهم الذين تفرغوا سابقا للظهور فى البرامج التلفزيونية لدرجة ان احدهم شاهدته فى اربع برامج على الهواء متتالية و هو صبحى صالح و مجهودهم الكبير فى توزيع الخضار و الكراريس و الكشاكيل باسعار مناسبة عاجزين ان يقفوا ضد المجلس العسكرى و الداخلية عاجزين حتى ان يقولوا وجهة نظرهم نأئمين فى منازلهم و انا اعذرهم كل العذر لان الطقس اصبح باردا
الشيخ حازم ابو اسماعيل و انا تقريبا احمله مسئولية كل ما حدث فهذه شهادتى لانى كنت موجودا فى التحرير يوم الجمعة الماضية طالب بالاعتصام ثم تنحى عن الفكرة ثم قال من يريد الاعتصام فليعتصم و اخذ حاشيته و مشى ما هذه الميوعة فى المواقف و هل شخصية كهذا يمكن ان تستئمن على مستقبل مصر لم يكلف خاطره حتى بترك حاشيته فمن وجهة نظرى ان صاحب الراى عليه ان يتقدم الصفوف و اتذكر ان الدكتور علاء الاسوانى كان ينام بجانبى على الارض فى ميدان التحرير بينما انضم حازم ابو اسماعيل الى الميدان و اصبح بيته بعد نجاح الثورة لم نسمع عن وجوده قبل الثورة فنحن نحتاج الى من يقود مصر لا نحتاج الى شيخ طريقة يتبعه مريديه
و حزب الوفد و رئيسه السيد البدوى موقف اخر فى منتهى الميوعة تصريحه ان الحل فى الانتخابات البرلمانية يا صلاة النبى تمخض الجبل فولد فارا و من قتل فى الميدان و من اصيب ربنا يعوض علينا هل تصلح سياسة انا لا اسمع انا لا ارى انا لا اتكلم و صوتك مع مين صوتك للوفد
لا اريد ان اعيد و ازيد فالغالبية مواقفها فى غاية الميوعة ايضا الوحيدان اللذان سمعت لهم مواقف ايجابية هم الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح و الدكتور محمد البرادعى لم يمسكا العصا من المنتصف بل صرحا و قالوا وجهة نظرهم فى المجلس العسكرى و حكومته لكن التاريخ يعيد نفسه نفس تصريحات الاجندات الخارجية و الكشاكيل و نفس تصريحات مرتضى منصور بغبائها و خزعبلاتها و نفس الهجوم على اقسام الشرطة و محاولة هروب المساجين و لا يبقى الا وجبات كنتاكى و تصريح اما الثورة او الفوضى و امنكم
كل هذا يحدث فى التحرير بدون قيادة و بدون شخصية عامة يعتمدوا عليها و الان و بعد ان بدء اول حصاد للموجة الثانية من ثورة التحرير و اول ثمارها بتصديق المجلس العسكرى على قانون العزل السياسى بثمن باهظ هو ارواح و دماء شباب مثل الورد من سيركب على الثورة و يحصد ثمارها
السادة المائعين سيحين بعد قليل موعد ركوبكم الموجة الثانية من الثورة استعدوا و امتطوا جوادكم اتركوا منتصف العصا و امسكوا العصا جيدا احصدوا الثمار التى زرعت بارواح و دماء الشباب و انتم يا شباب عودوا لمنازلكم بعد اداء واجبكم فقد اديتم واجبكم خير اداء
بلد مش فاهمين بصحيح
هناك 14 تعليقًا:
الثوره راجعه راجعه لا محااااله .. بس المره دى الخسائر هتكون أكبر لان المره دى احنا مش بنعادى مبارك وحاشيته بس .. احنا بنعادى الفساد كله متمثل ف فلول واحزاب ومجلس عسكرى وكل حد قلبه مش ع البلد دى
لك الله يامصر
انا اوحيد الذى صدقت لما قلت اراهيم بتاع كله
هذا التحليل السياسى الحكيم الرؤية والرؤا عن الموجود فى مصر لا يقدر على تفصيصه وتمحيصه وتفعيصه الا من شخصيةعجنت من معجون تراب مصر ودمائها وعرقها واكل وتكرع من فولها وعدسها وبصلها وبقلها
لونوا مصر الآن بصبغة الميوعة ، السلبيه الانانية المصلحجية الفوضوية الادعائية ’ الهمجية
فيه ايه بعد كده نقوله
حسبى الله ونعم الوكيل
الفاروق
بصراحة ربنا فعلاً الأمور كلها فيها نوع من الفوضى ..وعدم اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب ..وبقالهم كام شهر مفروض يكونوا شغالين في موضوع التعويضات للشهداء والمصابين ليه ما يعلنوش عما انجزوه كل اسبوع والا حتى كل شهر لكن بالأمس الاقيهم عملوا انجازات حلوة جداً طيب ليه ما تقولوش للناس وتريحوهم ..لازم كل حاجة بمظاهرة ..وربنا معانا..
والله يااستاذ ابراهيم الواحد حزين على اللى بيحصل ,, ولكن عسى ان نكره شيء هو خير لنا ,, فالمواقف الصعبة بتنقى الذهب من الشوائب اكيد عرفنا كل واحد وحزبة وعايزين ايه بالظبط ,,
لنا الله وحسبنا اننا فى رباط الى يوم القيامه كما اخبر الحبيب وسيكون النهاية لنا ان شاء الله
مودتى واحترامى لما تقدم وتحلل لنا
مساء الخير
اسمح لي ان اشارك معلقاً بتدوينتي اليوم حول الموضوع
الاثنين، نوفمبر 21، 2011
عشرة اسباب وراء احداث مصر الاخيرة
مصر التي انجزت الصعب ... يصعب عليها ان تُنجز السهل
رغم انني كنت في مصر قبل اسبوعين وكتبت وقلت ان مصر بخير ... ولا زلت مقتنعاً بذلك وان كانت احداث الايام الماضية كشفت عن هشاشة الوضع هناك ...
اول الاسباب هو حالة التخبط الناجمة عن قرارات المجلس الاعلى للقوات المسلحة والذي بنظري لا يطمع في دور سياسي مباشر له في المرحلة القادمة ولكنه يعمل باقصى جهده لتحصين نفسه وتمكين الجيش مستقبلا من ان يبقى صاحب الولايّة المحصن وهذا مرفوض من اغلب المصريّين
ثاني الاسباب هو قرب موعد الانتخابات البرلمانية وحالة الشحن والتنافس بين القوى والتي ادت الى فرز واضح في الشارع المصري بين قوى اسلامية وقوى ليبرالية او علمانية علما بان هذه المصطلحات لن تصلح الا في المواسم الانتخابية وقد استفاد الكثيرون من حالة الانقسام ولعبوا على وترها خاصة المجلس الاعلى وقوى النظام السابق
ثالث الاسباب هو ضعف الحكومة امام حجم المشكلات الهائلة الموروثة من النظام السابق ومرحلة ما بعد الثورة وعدم قدرتها على اقناع الشارع المصري بان لديها حلولا لتلك المشاكل مع الاخذ بعين الاعتبار بان اي حكومة مصرية لن تكون قادرة على حل تلك الاشكالات في المرحلة الانتقالية وقبل الوصول الى مرحلة ما بعد الانتخابات ولكن التقصير يكمن في ان الحكومة غائبة عن مصارحة الشارع المصري بحجم المشاكل وقدراتها المتواضعة كما وان هناك من الوزراء من يُشكل عبئا كبيرا على كاهل الحكومة لاتخاذه قرارات منفردة او لتقصيره في تحمل المسؤوليّة واكبر مثال على ذلك وزير الداخلية ووزير الاعلام ونائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية السياسية .
رابع الاسباب هم شباب الثورة واللذين لا زالوا يعتقدوا ان ميدان التحرير هو الحل لكل مشاكلهم رغم ان النظام السابق رحل منذ 9 اشهر وكان عليهم ان يضعوا برامج لعملهم ورؤيتهم لمستقبل مصر على ان يكون الميدان هو الخيار الاخير وليس الخيار الاول والوحيد
خامس الاسباب وسائل الاعلام المصرية الرسمية والخاصة والتي تعتبر بحق مؤسسات للشحن والتعبئة وتتنافس على لعب ادوار تخريبية لدى الشارع المصري
سادس الاسباب هو القوى المضادة للثورة وان كان حجمها محدود ولكن الغباء السياسي لباقي القوى يفسح لها المجال لان تتحرك وتلعب بالخفاء لاجهاض التجربة المصرية
سابع الاسباب انعدام الثقة لدى المصريين انفسهم من انهم تخلصوا من النظام السابق وانعدام ثقتهم في الغير كائناً من يكون الغير
ثامن الاسباب هو في عدم فهم المصريين لامكانيات وقدرات الآخرين والاعتقاد السائد بان ايٍ من القوى الموجودة هي القوة الوحيدة التي لا يمكن تجاهلها وذلك لانعدام ثقافة المشاركة الناجمة عن عقود من هيمنة الحزب الوطني وعائلة المخلوع مبارك
تاسع الاسباب هو في غياب الشفافيّة لدى كل اطياف الشارع المصري وعلى كل المناحي السياسية والاقتصادية والاجتماعية
عاشر الاسباب هو محاولة البعض اجهاض الانتخابات البرلمانية خوفاً من ان يفقد موقعه في المرحلة القادمة
الحل يكمن في انهاء حالة الصدام في الشارع المصري فورا وفي العودة الى طاولة الحوار واستكمال الاستعدادات للانتخابات البرلمانية نهاية الشهر وعلى الجميع ان يدرك ان كل القوانين والدساتير قابلة للنقاش والتغيير من خلال البرلمان وعلى الجميع ان يدرك ان الانتخابات البرلمانية اذا ما اعادت فلول النظام الى المجلس وباغلبية تسمح لهم بالتحرك كيفما يشاؤون فعندها على الجميع ان يتقبل النتائج طالما هذا خيّار الشعب المصري...واعتقد ان هذا مستحيل.
لم يبقى امام المصريين الا مسافة شعرة لانتقالهم الى عهد الدولة الحديثة ....تحملوا قليلا واصبروا وتكاثفوا ولا تسمحوا لقوى الثورة المضادة بالنيّل منكم ومن دماء شهدائكم.
يوسف
21/11/2011
اللهم أنى أستودعتك مصر..♥ رجالها و شبابها .♥.
نساءها و فتياتها .♥. أطفالها و شيوخها .♥.
اللهم أنى أستودعتك ممتلكاتها و مبانيها و منشآتها .♥.
اللهم أنى أستودعتك نيلها و اراضيها و خيراتها .♥.
اللهم أنى أستودعتك أمنها و أمانها و أرزاق اهلها .♥.
اللهم أنى أستودعتك حدودها و بحورها و جنودها .♥.
فأحفظهم بحفظك يا من لا تضيع عنده الودائع و أنت خير الحافظين .
لا بد ريثما تهدأ العاصفة ويغيض الماء .. وتستقر السفينة بأمان .. لا مد من بعض الوقت ..
ولكن لا بد من الصحوة لئلا يركب الموج من ليس له أهلاً أو كفؤاً ..
ولا بد من الصبر فهو مفتاح الفرج ..
ولا بد من العمل فبه ترتفع الأمم ..
لك الله يا مصر .. وعلى سواعد شبابك يتعودين كما أنت دائماً : "أم الدنيا"
من سوري محب لمصر .. وأهلها
بلد مركوبين صحيح
انا نفسى افهم ايه القلبه دى على المجلس العسكرى ومحملينه هو مسؤليه اللى حدث ومطالبين الشعب بانه يتحد لمحاربته لييييييييه
وهو احنا لما نعترض على وثيقه ولا على تاخير تسليم سلطة يبقى نمسك طوب ونلقق فى الناس ونحاول نقتحم مدريات امن ونقول ليه بيضربنا
لا يا جماعه اللى بيحصل ده مسؤليه جماعيه
الله المستعان يا خوي
ربك فوق
انا بقى عكسك يا استاذ ابراهيم اللي حصل مش مسئولية حد غير الشعب نفسه الشعب اللي بيجري ورا كلمة اي حد يقولها اعتصموا نعتصم و امشوا نمشي
احنا ثورنا على مبارك على فكرة علشان كان ممشينا وراه وكان مسميها مصر مبارك دلوقت هتبقى مصر سين ومصر صاد؟ يبقى فين الثورة؟
انا بطلت اسمع تصاريح ولا اشوف مواقف لأنه اتضح ان المواقف بتتغير والتصاريح بتتغير بعد نجاح اي حاجة
انا نفسي بقى كل مصري يفهم فين مصلحة مصر بقلبه هو ويمشي ورا قلبه مش ورا زيد ولا عبيد
مفيش مائعين يا عزيزي الا اللي التابعين مش القادة
تحياتي
عندك حق في كل اللي قلته حاجة في منتهى الميوعة لا طعم و لا ملامح و ادي اول النتيجة ابو اسماعيل نزل التحرير في المليونية و كان فين خلال التلات ايام اللي فاتوا و القتلى و المصابين في تزايد و محدش حاسس بيهم سيناريو مايع مالهوش طعم حسيت اني كنت شايفة جمعة الغضب من اول وجديد و كان ناقص بس مبارك يظهر بالليل و يقوللك ايها الاخوة المواطنون
و قانون الافساد السياسي لسه طالع امبارحبعد كل اللي ماتوا و اتصابوا و الناس صوتها راح و هي بتنادي بيه من اول ما الثورة قامت
حسبي الله ونعم الوكيل
مساء الغاردينيا استاذ ابراهيم
ولازلنا نتألم لألم شعب مصر
ونخشى عليها من كل مايحدث
لا أملك سوى ماقلته في جميع
مدونات أصدقائي المصريين
حفظكِ الله يامصر وحفظ شعبكِ الغالي "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
و دماء شباب مثل الورد من سيركب على الثورة و يحصد ثمارها
السادة المائعين سيحين بعد قليل موعد ركوبكم الموجة الثانية من الثورة استعدوا و امتطوا جوادكم اتركوا منتصف العصا و امسكوا العصا جيدا احصدوا الثمار التى زرعت بارواح و دماء الشباب و انتم يا شباب عودوا لمنازلكم بعد اداء واجبكم فقد اديتم واجبكم خير اداء
.......................
لا تعليق بعد كلامكم
لولا
إرسال تعليق