تحديث
الذين يريدون القصة الحقيقية كاملة اعدكم بكتابتها و لكن فقط اتركونى قليلا لكى انشط الذاكرة
متولى الجرجاوى
هو صاحب اشهر جريمة شرف فى مصر متولى الجرجاوى و تبدء القصة انى ايام الكلية كنت مسافر الى الاقصر و كان لى صديق صعيدى من الكلية من قرية من قرى جرجا اسمها المجابرة اتفقت معه على قضاء يوم معه اثناء عودتى و بالفعل انتظرنى على محطة القطار ذهبت الى القرية قرية صغيرة لكن اهلها طيبين جدا مازالت اتذكر اهلها حتى الان رغم انى قضيت يومان فقط
بعد ذهابى الى القرية قال لى صديقى ما رايك ان نلعب مباراة كرة فرحت و ذهبنا الى احدى الاراضى التى يلعبون بها الكرة ثم اثناء عودتى الى منزله لمح احد الاشخاص يجلس على طرف ترعة صغيرة قال لى اتعرف من هذا قلت له لا قال لى انه متولى الجرجاوى اتريد ان تتكلم معه قلت له طبعا
ذهبنا اليه و عرفنى صديقى عليه و جلست بجواره رجل اسمر نحيل عجوز حفر الزمن اثاره على وجهه طيب جدا بليغ يستعين بالحكم و الامثال فى كلامه و بعد قليل فتحت معه قصته و بدء يحكى قصته بكل فخر و كيف دافع عن نفسه امام القاضى عندما قال له لماذا قتلت شقيقتك رده يا سيادة القاضى لو عندك شجرة و فرع منها مال على بيتك و هدده بالوقوع تعمل ايه قال له القاضى اقطعه قال له ده اللى عملته تعاطف معه القاضى و اعطاه حكم مخفف
اعطيته موعد بالمساء لاقابله على مقهى القرية
قابلته فى المساء لاحظت ان كل اهل القرية يحبونه و يفتخرون به كاحد معالم القرية و مشاهيرها سالته عن فيلم شفيقة و متولى و رايه فيه اخبرنى انه لم يراه و اخبرنى انه سينزل القاهرة قريبا لاجراء حوار بالتلفزيون المصرى فاعطيته عنوانى لكى يزورنى
حضر الى القاهرة فعلا و استضافته فى منزلى بل احضرت شريط فيديو للفيلم و شاهده و ابدى انزعاجه من الفيلم و قال لى بلهجته الصعيدية ده مش حجيجى و فى اليوم التالى اصطحبته الى التلفزيون و هى المرة الاولى و الاخيرة التى ادخل فيها مبنى التلفزيون المصرى و اجرى المقابلة و سالته المذيعة نفس سؤالى هل شاهدت الفيلم فاجاب بتلقائية انا متولى الحجيجى انا متولى الاصلى و صارت صداقة حقيقية بينى و بينه احببته و احبنى و زارنى بعد ذلك عدة مرات حتى توفاه الله بعد قليل
لفت نظرى شخصيته الطيبة جدا و ذاكرته القوية احسست انه ضحية . ضحية جهل و عادات و تقاليد توارثناها جيل وراء جيل و مازالت حتى الان موجودة جرائم الشرف باى حق ترتكب و باى حق يتقبل المجتمع من ارتكبها كأنه بطل من الابطال و فى كثير من الاحيان يتضح تسرع و خطأ من ارتكبها
هل متولى الجرجاوى مجرم و جانى ام هو ضحية لمجتمع و عادات و تقاليد هذا هو السؤال الصعب الذى لم استطيع الاجابة عنه حتى الان و لعلكم تشاركوننى الاجابة
الذين يريدون القصة الحقيقية كاملة اعدكم بكتابتها و لكن فقط اتركونى قليلا لكى انشط الذاكرة
متولى الجرجاوى
هو صاحب اشهر جريمة شرف فى مصر متولى الجرجاوى و تبدء القصة انى ايام الكلية كنت مسافر الى الاقصر و كان لى صديق صعيدى من الكلية من قرية من قرى جرجا اسمها المجابرة اتفقت معه على قضاء يوم معه اثناء عودتى و بالفعل انتظرنى على محطة القطار ذهبت الى القرية قرية صغيرة لكن اهلها طيبين جدا مازالت اتذكر اهلها حتى الان رغم انى قضيت يومان فقط
بعد ذهابى الى القرية قال لى صديقى ما رايك ان نلعب مباراة كرة فرحت و ذهبنا الى احدى الاراضى التى يلعبون بها الكرة ثم اثناء عودتى الى منزله لمح احد الاشخاص يجلس على طرف ترعة صغيرة قال لى اتعرف من هذا قلت له لا قال لى انه متولى الجرجاوى اتريد ان تتكلم معه قلت له طبعا
ذهبنا اليه و عرفنى صديقى عليه و جلست بجواره رجل اسمر نحيل عجوز حفر الزمن اثاره على وجهه طيب جدا بليغ يستعين بالحكم و الامثال فى كلامه و بعد قليل فتحت معه قصته و بدء يحكى قصته بكل فخر و كيف دافع عن نفسه امام القاضى عندما قال له لماذا قتلت شقيقتك رده يا سيادة القاضى لو عندك شجرة و فرع منها مال على بيتك و هدده بالوقوع تعمل ايه قال له القاضى اقطعه قال له ده اللى عملته تعاطف معه القاضى و اعطاه حكم مخفف
اعطيته موعد بالمساء لاقابله على مقهى القرية
قابلته فى المساء لاحظت ان كل اهل القرية يحبونه و يفتخرون به كاحد معالم القرية و مشاهيرها سالته عن فيلم شفيقة و متولى و رايه فيه اخبرنى انه لم يراه و اخبرنى انه سينزل القاهرة قريبا لاجراء حوار بالتلفزيون المصرى فاعطيته عنوانى لكى يزورنى
حضر الى القاهرة فعلا و استضافته فى منزلى بل احضرت شريط فيديو للفيلم و شاهده و ابدى انزعاجه من الفيلم و قال لى بلهجته الصعيدية ده مش حجيجى و فى اليوم التالى اصطحبته الى التلفزيون و هى المرة الاولى و الاخيرة التى ادخل فيها مبنى التلفزيون المصرى و اجرى المقابلة و سالته المذيعة نفس سؤالى هل شاهدت الفيلم فاجاب بتلقائية انا متولى الحجيجى انا متولى الاصلى و صارت صداقة حقيقية بينى و بينه احببته و احبنى و زارنى بعد ذلك عدة مرات حتى توفاه الله بعد قليل
لفت نظرى شخصيته الطيبة جدا و ذاكرته القوية احسست انه ضحية . ضحية جهل و عادات و تقاليد توارثناها جيل وراء جيل و مازالت حتى الان موجودة جرائم الشرف باى حق ترتكب و باى حق يتقبل المجتمع من ارتكبها كأنه بطل من الابطال و فى كثير من الاحيان يتضح تسرع و خطأ من ارتكبها
هل متولى الجرجاوى مجرم و جانى ام هو ضحية لمجتمع و عادات و تقاليد هذا هو السؤال الصعب الذى لم استطيع الاجابة عنه حتى الان و لعلكم تشاركوننى الاجابة
هناك 24 تعليقًا:
مش عارفة احكم عليه بالظبط بس اللي مش قادره اتقبله ان انسان يقتل انسان و يدي لنفسه الحق انه ينهي حياته
موضوع شائك جدا احييك عليه
تحياتي ليك :)
هو لو احنا هنقيم الراجل دة من مواقعنا امام شاشات الكومبيوتر
هنقول انه مذنب
انما لن يحس بإحساسه و مصيبته الا من كان في موقفه
تحياتي
اهلا بيك صديقى فى موضوع صعب وشائك.. انا شخصيا شايفه مذنب وضحية زى مانت قولت.. ربنا هو اللى حقه يعاقبنا وفى الارض ارتضينا قوانين لعمل الحدود المطلوبة لحمايتنا من حرية بعض اللى بتجور على الاخرين.. صعب انسان يحاسب انسان لانه مش هايقدر يفهم ابعاد كل حاجة عنده.. كفاية اختبار الدنيا وربنا هايحاسبنا فى الاخر
عجبني اوي تعليق أحمد سمير
لو احنا قدام الكمبيوتر و بنحكم هنقول انه مذنب !!!
صحيح جداً
ماتنساش انه راجل صعيدي ،و مش متعلم
علي فكرة الموال بتاعه تحفة
و انا برضه ما شفتش الفيلم!
هو ضحية عيون الناس و السنتهم في مجتمع مغلق محافظ و عقول متعصبة و العصبية جاهلية رحمه الله و غفر له فعلته
و رحمنا و عافانا و صان عرض كل المسلمين يارب
أنا شفت الفيلم
من الأفلام الرائعة جداً
و بالذات الأغنية بانو بانوا
و كل الممثلين عملوا ادوار رائعة
..........
بس انا مكنتش اعرف انها قصة حقيقية
و معرفش الشخصية الحقيقية
للأسف مسمعتش عن القضية
اي شخص يمتلك القدرة على قتل انسان آخر, هو ضحية بشكل او بآخر.. لأنه يفتقر للإتزان النفسي السوي المطلوب لمواجهة المواقف الصعبه.. والقاتل ليس شرا مطلق.. يبقى انسان يحمل بداخله مزيجا من الخير والشر..
ولكن ليس معنى هذا- كونه ضحية- الا يتم تجريمه..
فطالما قتل انسانا اخر, فهو مذنب لا بد ان يحاسب..
تقبل مروري..
لما قرأت الاسم فى الأول ماكنتش عارفة مين هى الشخصية وبعدين لما ربطت الاسم بالفيلم فى الآخر وضحت الرؤية
هو أنا يمكن ماتفرجتش على الفيلم بس عارفة قصته
ورداً على اجابة سؤالك فمش عارفة أنا لو مكانه هعمل إيه وعلشان كده هجاوب بالعقل
وهو أنه طبعاً مجرم وأنه ليه ما اداهاش فرصة تتوب وتستغفر وتقابل ربنا وهى تائبة
وأن ربنا بس هو اللى بيحاسب العباد مش حد تانى
بصراحة يا ابراهيم انا في كلالأحوال باحس ان ازهاق الأرواح ده هو من صميم فعل الله سبحانه وتعالى هو القابض ...وفي نفس الوقت انا دايماً جوايا احساس قوي ومؤكد ان ربنا احن علينا من بعضنا على بعض يعني ربنا عشان هو "اكبر "فأكيد كل الخلق دول عنده حاجة كده جناح البعوضة اكبر في اهميته عندنا من اهمية الكون كله عند ربنا عشان كده دايماً تلاقي كل الآيات التي تحث على أخذ الحق والثأر والحاجات دي والمهور وكل حقوق البشر لدى بعضهم البعض دايماً ربنا بيختمها بكلمات العفو والسماح وما إلى ذلك يعني كل ما الإنسان يعفو عمن ظلمه ربنا يقدره ويعطيه يوم القيامة مايعوضه واكثر ..لذلك فأنا لست مع اراقة دماء البشر تحت اي مسمى ..حتى ولو كان الله اعطانا رخصة في ذلك ..
ولا أدري هل كان الفيلم يحوي القصة الحقيقية لشفيقة ومتولي والله لو كانت شفيقة في حلاوة وخفة دم سعاد حسني انا اللي كنت ىخد في متولي الجرجاوي اعدام عشان قتلها ..لكن بقى لو كانت من اللي بالي بالك ..صعيدية دكر يبقى حلال فيها الجتل يابوي ...تحياتي وشكري فقد اخرجتني بعض الوقت مما انا فيه طول الوقت
لماذا هو ضحية؟
الاصح هي الضحية لمجتمع حثها على الرزيلة
اما هو فصنع عملا بطوليا في ظل ان الحكومة لن تعيد له شرفه المهدور
في رايي صنع الصواب اقام الحد عليها حين كان ولي الامر يبيح ما تصنع
حين يبيح ولي الامر حدا من حدود الله هل علي الشعب الالتزام بذلك؟
سؤال يستحق الاجابة عليه شرعيا من مفتي يعلم اصول الدين
هل علينا الالتزام بما يقول ام ان نتمرد ونقيم الحدود بايدينا
انا مااعرفوش ع فكرة ومش سمعت عنه بس فهمت
لانى سمعت فيلم شفيقة ومتولى
اعتقد انه غلط فى اللى عمله المفروض ان مش احنا اللى بنحاسب ... ربنا هو اللى بيحاسب
رب صدفه خير من الف ميعاد
وحضرتك يااستاذ ابراهيم صدفك ماشاء الله كلها فى الجون (: (:
رغم خطاه لكن اعتبره ضحيه مجتمع لو استسلم فيه للعقل لنعت بافظع الاشياء وما استحمل الحياه حتى وصل لهذا السن
تعاطف القاضي شجعني اتعاطف معاه....
بصراحه انا متعاطف معاه ....ولو كان فعلا مذنب بجريمه كامله لما كانت شخصيته كما وصفت ....
الاتنين
مذنب وضحية
وقصة هتتكرر هناك كل يوم
دي طبيعة وعادات وتقاليد
وهيفضلوا كده
علشان متسابين كده
ماحدش بيعمل لهم حاجة
انا بحب اغنية الفيلم الشهيرة جدا
بانوا
:)))
لا أحب الحكم على بشر لست في موقعهم ولا بيئتهم ولا طريقة تفكيرهم
بس كان يهمني أوي تحكي قصته الحجيجية من فمه
لا من خيال كاتب ولا سبوبة مخرج
ما تحكي حدوته زي ما حكاها ولا هو لم يحكيها لك كاملة؟
تحياتي لك
حبيبى ابراهيم
الله هو الخالق للحياة وهو الذى يبدأها وهو الوحيد من له الحق فى انهائها بمشيئته والقتل الذى تم كان مقدرا له ان يتم وباليد التى قدرها الله لانها الوحيدة على اتيان الذنب فالبالتالى فهو مذنب مذنب
انا مش فاكر الفيلم...بس فاكر اغنية انور العسكري يامتولى يا جارجاوي.....يابختك شفت جتال جتلى
مساء الورد
معلش فترة انقطاع غير مرغوب فيها مني بس اعمل اية بقي كنت تعابنة شوية كتير
هحاول كعادتي دوما اشوف الي فاتني بس لفت نظري البوست
الاول كنت عايزة اعرف القصة ب
تفاصيلها والا هي هي قصة الفيلم ...؟ عارفة الفيم وحبيته جدا ومن الافلام الي لو الاقيها معروضة لازم اشوفها فيلم مميز جدا ....بس القصة يا تري ف الواقع بتكون غيرالفيلم ....وكل شخص فينا لو كان مكان متولي اكيد هيفكر زي ما هو فكر وعمل زي ما هو عمل ....بس حاليا الاشياء تغيرت واصبح الوعي اكتر وفي نوع من التتفاهم والرقي ف التعامل ,,,لكن تبق يقضايا الشرف واحدة من القضايا الشائكة ولا تعرف رد الفعل المناسب فيها.....,,,لو البنت نغصوبة ....او مش مغصوبة....لو هي غلطانة ....مش غلطانة ....في موقف بجد بفتكره دايما ف المواقف دي بس مش عرفة هو للأم علي كرم الله وجهه او للحسن ابنه مش فاكرة بس اعتقد انه للإمام علي .....انه جاءته امراءة وقت في فاحشة الزني ...ليطبق عليها الحد وعندما حكت له ظروف الواقعة ان من فعل هذا ارغمها وكانت مضطرة فلم يقم عليها الحد لان هناك شروط لاقامة الحد وهنا الشروط لم تكتمل فهي ارغمت ولم تكن راضية او قاصدة ......لا اتذكر جيدا لان قرات هذا الكتاب منذ فترة والكتب الدينية ف التشريع او الفقة او ما شابة صعبة الفهم جدا ولا تجدها بسهولة او تجد كتاب ذو شرح واف ...ولكني تذكرت الان بسبب الموقف
والله السؤال صعب والاجابه اصعب .. فى ظروف العادات والتقاليد الشرقية والاسلامية اصلا , فممكن ان نقول انه قام باقامة الحد الشرعى على اخته وبنفسة
ولا تعليق غير ان ندعى الله سبحانه ان يهدينا جميعا الى الصواب والى الفضيله امين
احترامى ومودتى اخى
مساء الورد ابراهيم
للأسف مازالت بعض الدول تقف وتسن قوانين جداً مخففة في حق جرائم الشرف مثل العراق والأردن وسوريا واليوم تفاجأت بذلك القاضي الذي لم يراعي دم سفك دون حق متناسي أن الله غفور رحيم لتمتد سلسلة قضايا الشرف التي أزهقت فيها أرواح كثيرة دون وجه حق وهنا تذكرت قصة رجل راود بنت الجيران عن نفسها ولما تمنعت أتهمها وكان إتهامه كافي جداً لأخوها ووالدتها حتى يسفك دمها ويغسل العار للأسف لا أعلم موقف الأخ والوالدة بعد إعتراف الرجل ببراءة بنتهم !!!!!!!
طالما أن هناك دم رخيص في بلداننا ثق أننا لن نتقدم أكثر ..
تحياتي وإحترامي
مساء الغاردينيا أستاذ ابراهيم
وأعتذر جداً عن إنقطاعي عن ركنك لظروف جبرتني على الإنقطاع عن بلوجر بجميع مدوناتها ولكن أفتقدتكم جميعاً ومدوناتكم الراقية ..
أستاذي أنا لم أشاهد الفيلم لكن من القصة يتضح لي أن الإثنان ضحية مجتمع وعادات الفتاة لابد أرتكبت ذنب بسبب كب المجتمع لها وحرمانها من حق لها وإن كان ليس مبرر اما القاتل فلا يحق له إزهاق روح ويكون بعدها بطل مبجل لأنه غسل عاره ..للأسف كثير من الأرواح تزهق بـ إسم ( غسل العار ) "
؛؛
؛
دائماً تجيد الطرح
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
متعاطفة معاها بس مش له الحق انه يقتل انسانة ويحكم عليها بالاعدام من الدنيا وقتلها ... وده لا ينفى عن شقيقته خطئها الفادح اذا كانت اخطأت فهو كذلك اخطأ
وكان حقاً عليه التوبة قبل موته
لولا
اخوتى الاعزاء
لم يتفق الجميع
البعض وجده جانى
و البعض وجده ضحية
و البعض الاخر و جده جانى و ضحية
و جميع الاراء لها كل الاحترام
لكنه بشر و ليس مجرم بطبيعته و لكنها جريمة الصدفة او الظروف التى اجبرته
ايضا هو لم يتلقى اى قدر من التعليم و كل خبراته الحياتية من مجتمع القرية الضيق الصغير فى اواخر الاربعينات
اعتقد ان الموضوع لم يغلق و سافتحه مرة اخرى فى القريب بأذن الله
تحياتى و تقديرى
على فكرة انا لا اعتبرته جاني ولا ضحية
اعتبرته عمل الصح
ولو اي حد كان مكانه كان هيعمل زيه في ظل دولة لا تقيم حدود الزنا وتعترف به
إرسال تعليق